واشتطن تكشفرعن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا
قال طاهر النونو، القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، إن "الموقف الروسي واضحا تجاه القضية الفلسطينية، فهو ضد العمل المنفرد الذي تقوم به الولايات المتحدة وفرض حلول على الشعب الفلسطيني لا تتماهى مع التوافقات الدولية".
وعن موقف الدول العربية من طرح جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاري البيت الأبيض، أكد طاهر النونو أنهم في حركة "حماس" استمعت لموقف مصري واضح برفض صفقة القرن الذي جاء بها كوشنر، فضلا عن وجود شكل من أشكال الرفض لدى القيادة الأردنية، واصفا تلك المواقف بالإيجابية للقضية الفلسطينية.
كما أوضح النونو، في حديثه مع برنامج "بين السطور" المذاع عبر أثير "سبوتنيك"، أن "الموقف الروسي معتمد على الموقف الدولي ذاته، وينظر لحل القضية الفلسطينية على قاعدة الدولتين".
وعن زيارة وفد من حركة "حماس" للعاصمة الروسية موسكو، قال النونو إن "تطوير وتنمية الدور الروسي كان ضمن المشاورات التي تمت بين الخارجية الروسية وحركة حماس" هذا الأسبوع، حتى لا تستمر الولايات المتحدة في الهيمنة على المشهد الفلسطيني".
وأضاف: "تضمن الاجتماع محاولات روسية لإتمام ملف المصالحة الوطنية بين الفصائل الفلسطينية، فضلا عن مناقشة القضايا الفلسطينية الداخلية وأزمات قطاع غزة ومنها مسيرات العودة".
وتابع: "اللقاء بين الخارجية الروسية وحركة حماس كان تشاوريا، لكنه حمل وجهات نظر متقاربة، منها عدم شرعية حصار قطاع غزة وضرورة إنهائه، وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل وتطبيق اتفاق المصالحة". وحول وجود معلومات دقيقة عن صفقة القرن لدى حركة "حماس"، وصف القيادي في الحركة ما يصلهم من معلومات عن تلك الصفقة بـ"التسريبات التي تحتاج للتأكد من صدقيتها"، وأبرزها إلغاء حق العودة والحق الفلسطيني في مدينة القدس، كذلك محاولة الفصل بين الضفة الغربية والقطاع وإلغاء قضية اللاجئين.