بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
ينعقد في “إسرائيل” غدا الجمعة (22-6) مؤتمرا تكنولوجيا علمائيا ضخما، تحت عنوان “250 من العلماء والمخترعين والتكنولوجيين ضد الطائرات الورقية المشتعلة من غزة”، وذلك لوضع حلول لمشكلة “الطائرات الورقية”.
وكتبت صحيفة يديعوت، أن مجتمع التكنولوجيا الفائقة في “إسرائيل” سيقوم بالتعبئة في محاولة لحل مشكلة الطائرات الورقية وحرق البالونات بمحيط غزة وسيتم عقد “الكاتون” (ماراثون التطوير والتقنية) يوم غد.
وأضافت الصحيفة: “سيحاول خبراء من مختلف المجالات إيجاد حل تكنولوجي للمشكلة المتمثلة بالطائرات الورقية، وقد تم تسجيل حوالي 250 شخصًا بالفعل للكاتون، وهي نسبة أعلى بكثير من توقعات المنظمين، من بينهم خبراء في مجالات الليزر والبصريات والكشافات والرادار مثل 8200 وأوفيك”.
وبحسب الصحيفة، سيقسم المشاركين إلى مجموعات، وسوف يتعاونون في محاولة للتفكير في أفكار مبتكرة وخلاقة.
ومن بين الأفكار التي يتوقع أن تعمل عليها الفرق، الليزر والطاقة الضوئية التي يمكنها حرق الطائرات الورقية عن بعد أو التعرف عليها قبل الهبوط، والهدف من ذلك هو أنه في نهاية الكاتون سيتم أخذ 10 أفكار مفيدة وبسيطة وغير مكلفة، على أمل أن يتطور بعضها على الأقل إلى منتج تجاري حقيقي، حسب قولها.
وشكلت الطائرات الورقية كابوسا حقيقيا لـ”إسرائيل”، وأثبتت هذه الوسيلة السلمية نجاعتها في إحداث حالة من القلق في أوساط الساسة الصهاينة، ومستوطني غلاف غزة، بفعل الخسائر الاقتصادية الفادحة التي تسببت بها على مدار الشهرين ونصف الماضية.