آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

تعرف على الدولة التي تتصدر دول العالم استضافة للاجئين

الثلاثاء 19 يونيو-حزيران 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - الأناضول
عدد القراءات 5144

تواصل تركيا صدارتها العالمية في استيعاب أكبر عدد من اللاجئين الذين اضطروا لترك ديارهم نتيجة الحروب والاشتباكات والفقر التي تعاني منها بلدانهم.

ويصل عدد اللاجئين الوافدين إلى تركيا من سوريا والعراق وأفغانستان وجنوب السودان، فضلاً عن مناطق مختلفة من العالم، إلى 3.9 مليون لاجئ.

ويتجاوز إجمالي عدد اللاجئين حول العالم، 65 مليون شخص، منهم 3.9 ملايين يقيمون حالياً في تركيا التي تأتي في مقدمة الدول التي تمنح الحماية لمن يطلبها.

وبحسب المعطيات الصادرة عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في نيسان/ أبريل الماضي، فإنّ تركيا تستوعب نحو 3.9 مليون لاجئ من دول مختلفة حول العالم.

وذكرت المفوضية أنّ تركيا تستضيف على أراضيها 3.6 ملايين لاجئ سوري، و169 ألف أفغانياً، و143 ألف عراقياً، و35 ألف إيرانياً، و4 آلاف و800 صومالياً، و10 آلاف و800 آخرين من جنسيات مختلفة.

ويتواجد اللاجئون السوريين بكثرة في ولايات شانلي أورفة وإسطنبول وغازي عنتاب وهطاي ومرسين وأضنة وكليس، ويعيش أغلبهم خارج مخيمات اللجوء.

وعن وضع اللاجئين في تركيا، أشاد المفوض الأممي لشؤون اللاجئين، فليبو غراندي، في وقت سابق، بالخدمات التي تقدمها أنقرة للاجئين.

وبيّن المفوض الأممي أن سياسات أنقرة لدمج اللاجئين في الحياة الاجتماعية تعد مثالاً يُحتذى به.