ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
استخدمت الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يدعو إلى توفير آلية لحماية الشعب الفلسطيني في غزة، وذلك في جلسة لمجلس الأمن الدولي اليوم (الجمعة).
وبعد استخدام الفيتو، صوتت الولايات المتحدة منفردة على مشروع قرارها المنافس، لتعجز عن الحصول على تأييد صوت واحد من الدول الأعضاء الأخرى في مجلس الأمن المؤلف من 15 دولة.
ووصفت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلى نص مشروع القرار الكويتي، بأنه يشكل "وجهة نظر أحادية بشكل فادح" لعدم ذكر اسم حركة المقاومة الإسلامية حماس التي تسيطر على قطاع غزة.
واعتبرت هيلي النص، بأنه "توصيف غير سليم بشكل جامح للأحداث الأخيرة.. ويضع كل اللوم على إسرائيل" لتصعيد العنف على قطاع غزة.
وقالت هيلي في بيان عقب عمليتي التصويت، إن التصويت كان دليلاً آخر على أن الأمم المتحدة "متحيزة بشكل ميؤوس منه ضد إسرائيل".
وقتل أكثر من مائة محتج فلسطيني برصاص إسرائيلي خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وأطلق مسلحون فلسطينيون أكثر من مائة صاروخ وقذيفة هاون على إسرائيل هذا الأسبوع، ورد الجيش الإسرائيلي بقصف عشرات المواقع العسكرية في غزة.
ويعتبر التصعيد الأخير هو أكثر تبادل لإطلاق النار حدة بين إسرائيل والجماعات المسلحة الفلسطينية منذ حرب عام 2014.
وعبر مشروع القرار الكويتي عن "أسفه" والدعوة إلى وقف "القوة المفرطة وغير المتناسبة وغير التمييزية" من جانب القوات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين. كما "يأسف" لإطلاق صواريخ من قطاع غزة ضد المناطق المدنية الإسرائيلية.
وصوتت 10 دول لصالح النص الكويتي مع امتناع أربع دول عن التصويت، وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي صوتت ضده، في حين رفضت 11 دولة مشروع القرار الأميركي وامتنعت ثلاث دول عن التصويت.