مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
طلب ستون نائباً إيرانياً من برلمانيي مجلس الشورى الإسلامي من الرئيس حسن روحاني أن يعيد النظر في شكل ومستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والإمارات العربية المتحدة، مبررين ذلك بتبني أبوظبي مواقف معادية لإيران.
وبحسب وكالة فارس الإيرانية، فإن هؤلاء النواب أرسلوا ملاحظة إلى الرئيس، اليوم الثلاثاء، بعد أن دافعت الإمارات عن التصريحات التي خرجت على لسان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، يوم أمس الاثنين.
واتخذت الولايات المتحدة أمس موقفاً متشدداً إضافياً حيال إيران، بعد أسبوعين من انسحابها من الاتفاق النووي، فارضة عليها 12 شرطاً، لإبرام اتفاق نووي جديد معها، ورافضة إعادة التفاوض على الاتفاق السابق، الذي كان قد وقّع في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وتعهدت واشنطن، ضمن ما يمثل خطة تصعيدية للتعامل مع إيران، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، بفرض عقوبات "قد تكون الأقوى في التاريخ" على طهران، التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والسعي إلى الحصول على سلاح نووي، كما تنتقد برنامجها للصواريخ الباليستية، مطالبة إياها بالخروج من سورية، والتوقف عن دعم ما تصفها بالمجموعات الإرهابية، كـ"حزب الله" وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وعلى الرغم من قطع العلاقات السعودية الإيرانية منذ أكثر من عامين، لكن الإمارات أبقت سفارتها مفتوحة في طهران، مع أنها خفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي فيها إلى قائم بالأعمال، وسحبت سفيرها وقللت من عدد موظفيها، والجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين الإيراني والإماراتي ما زالت مميزة على الرغم من كل هذا الاختلاف في المواقف السياسية.