موعد كأس السوبر الأوروبى 2024 بعد تتويج أتالانتا بلقب يوروباليج احتفاءً بعيد الوحدة اليمنية.. مأرب تشهد عرضاً عسكرياً مهيبا الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو تحت قيادة طفل مراهق.. الحوثي يستحدث جهازاً استخباراتياً جديداً تكون مهمته ملاحقة النشطاء والمعارضين وزير الأوقاف يحذر ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء»
التحقت بريطانيا بالولايات المتحدة وتركيا في التعليق على الوجود العسكري الإماراتي في محافظة أرخبيل سقطرى اليمني الذي اعتبرته الحكومة اليمنية الشرعية مساسا بالسيادة الوطنية.
وقال الصحفي المتخصص بأخبار الأمم المتحدة ومجلس الأمن ماثيو راسل لي، إنه راسل بعثة المملكة المتحدة بالمنظمة الدولية عدة مرات للتعليق على انتهاك الإمارات لسيادة اليمن في سقطرى لكنهم لم يردوا عليه إلا بعد إلحاح ومرور أيام.
وأضاف في حسابه على موقع تويتر أنه حصل أخيرا على تعليق من جوناثان ألن نائب ممثل بريطانيا الدائم بالأمم المتحدة جاء فيه "إن المملكة المتحدة تتابع عن كثب الوضع في جزيرة سقطرى اليمنية. نواصل إشراك جميع الأطراف لتعزيز سيادة اليمن وسلامة أراضيه ، وكذلك الحاجة إلى إزالة التصعيد. لقد عانى الشعب اليمني بالفعل بشكل لا يمكن تقديره نتيجة للنزاع المستمر في اليمن".
وأضاف الدبلوماسي البريطاني أن "اليمن لا تستطيع تحمل المزيد من الانقسامات. إننا ندعو جميع أطراف النزاع إلى دعم العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة".
وبهذا الموقف تلتحق بريطانيا بأمريكا وتركيا اللتان أصدرتا في وقت سابق بيانين منفصلين بشأن سقطرى وأكدا فيه على ضرورة الحفاظ على وحدة وسيادة وسلامة أراضي اليمن، لكن الوقف التركي كان الأقوى لجهة دعمه للشرعية بمطالبته اللاعبين الخارجيين في إشارة للإمارات باحترام حكومة البلد.
وتأتي هذه المواقف عقب تصعيد الحكومة اليمنية ضد الإمارات بمجلس الأمن لرفضها سحب قواتها العسكرية من سقطرى والتي تشمل جنودا ومدرعات ودبابات سيطرت فيها على مطار وميناء الأرخبيل وهو ما اعتبرته الحكومة اليمنية انتهاكا للسيادة.