الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
يقال إن التوائم المتطابقة تتقاسم مشاعر وأفكارا عدة، حتى أن الألم قد يكون مشتركا في بعض الأحيان، إلا أن هذه الظاهرة في حالة التوأم صوفي وميغان ووكر (11 عاما) أخذت مستوى جديدا كليا.
فالفتاتان متطابقتان تماما، حتى أنهما تفعلان كل شيء معا، ولديهما أذواق متطابقة وتحصلان على درجات متطابقة أيضا في المدرسة، ولكن، عندما بدأ وزن ميغان بالانخفاض، وأصبحت شاحبة ومنهكة ودائمة الغثيان، بدت صوفي على ما يرام، وهو ما جعل والداها يشعران بالقلق.
وعقب الخضوع للفحوصات،، لم يجد الأطباء أي مرض تعاني منه ميغان، وهو ما جعلهم في حيرة من أمرهم.
ولكن الوالدين اكتشفا أن صوفي كانت مصابة بالسرطان، إلا أن أعراض المرض ظهرت على ميغان، وجاء ذلك عندما بدأت حالة صوفي تسوء أيضا وانخفض وزن التوأم من 40 كلغ إلى 35 كلغ.
وتم العثور على "ورم ويلمز" في كلية صوفي، وهو الورم الكلوي الخبيث الأكثر شيوعا لدى الأطفال، وفي حين كانت ميغان تواجه أعراض المرض، كان الورم في كلية صوفي قد نما إلى حجم كبير.
ولكن العلماء لم يتوصلوا حتى الآن إلى تفسير علمي واضح لظهور أعراض مرض ما على أحد التوائم فيما يكون الطرف الثاني هو المصاب به فعليا.
وقد تمت إزالة الورم السرطاني إلى جانب الكلية اليسرى لصوفي، خلال عملية جراحية استغرقت سبع ساعات، وبدأت الطفلة في تلقي العلاج الكيميائي الذي من المقرر أن يستمر، إلى يونيو المقبل.
ويؤكد الأطباء أن الفتاة ستتعافى تماما خاصة وأن فرص الشفاء من هذا النوع من السرطانات لدى الأطفال تبلغ 85%.