دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أقر الجيش اليمني اليوم الأحد توسيع انتشاره الأمني في 12 مديرية، من بينها مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت شرقي البلاد، لتعزيز الحالة الأمنية.
وقال هشام الجابري، الناطق الرسمي باسم المنطقة العسكرية الثانية، الواقعة مقرها بمدينة المكلا، في بيان، "إن قيادة المنطقة الثانية، أصدرت توجيهات بتوسيع الانتشار الأمني، وتسيير الدوريات المشتركة من الجيش والأجهزة الأمنية، تنفيذًا للخطة الأمنية المزمع تطبيقها مع نهاية العام الجاري".
وتشمل المنطقة العسكرية الثانية جنوبي محافظة حضرموت ومحافظتي المهرة وسقطرى.
وذكر أن الخطة الأمنية، تأتي للحفاظ على الأمن والاستقرار في مديريات ساحل حضرموت.
ودعا الجابري، المواطنين إلى التعاون مع قوات الجيش والأمن في تنفيذ الخطة الأمنية.
وفي نهاية أبريل/نيسان 2016، تمكّنت قوات الجيش اليمني بدعم من قوات التحالف العربي، من تحرير مدينة المكلا ومديريات ساحل المحافظة من قبضة مسلحي القاعدة الذين ظلوا يسيطرون عليها لأكثر من عام.
وشهدت مديريات ساحل حضرموت، خلال الأشهر الأولى، عقب تحريرها من تنظيم القاعدة، هجمات انتحارية شنها تنظيمي داعش والقاعدة، استهدفت قوات الجيش والأمن، وخلّفت عشرات القتلى والجرحى.
وفيما بعد، شهدت غالبية المديريات، وفي مقدمتها مدينة المكلا، استقرارًا وتحسنًا أمنيًا، بينما ظلت مديريتا الضليعة ودوعن تشهد، بين الحين والأخر، هجمات لمسلحي القاعدة على القوات الأمنية والعسكرية.
وتُعد محافظة حضرموت، كبرى محافظات اليمن مساحةً، إذ تمثّل ثلث مساحة البلاد، وتنقسم عسكريًا إلى منطقتين، تنتشر قوات المنطقة العسكرية الأولى بمديريات وادي وصحراء حضرموت، بينما تنتشر الثانية، التي يقع مقرها في المكلا، بمديريات ساحل حضرموت، ومحافظتي المهرة وسقطرى.