دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الأمريكي دونالد ترامب، من مغبة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مشددًا على أن القدس “خط أحمر بالنسبة للمسلمين”.
وأضاف الرئيس التركي في كلمة له أمام كتلة حزب العدالة والتنمية في البرلمان التركي، اليوم، أن خطوة اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، قد تؤدي إلى قطع علاقات تركيا الدبلوماسية مع إسرائيل.
وتابع مشددًا: “أقول للسيد ترامب القدس خط أحمر بالنسبة للمسلمين. في حال جرى اتخاذ مثل هذه الخطوة سنعقد اجتماعًا لمنظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول وسنحرك العالم الإسلامي من خلال فعاليات هامة”.
وتابع قائلاً: “على اعتبار أن تركيا رئيسة الدورة الحالية لمنظمة التعاون الإسلامي، فإننا سنتابع هذه المسألة عن كثب، وفي حال الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، فإننا سندعو دول المنظمة إلى اجتماع عاجل في إسطنبول خلال مدة أقصاها 10 أيام”.
وفيما يخص اعترافات “طلال سلو” الناطق المنشق عما يسمى بـ”قوات سوريا الديمقراطية”، قال أردوغان إن (تلك الاعترافات) توضّح بما لا يدع مجالاً للشك، ما قامت به الولايات المتحدة لحماية هذا التنظيم الإرهابي (ب ي د/بي كا كا).
وشدد أردوغان على أن تركيا ستقضي على امتدادات المنظمة الإرهابية (بي كا كا) في سوريا تمامًا، إن لم يكن اليوم فغدًا.
وحول محاكمة رجل الأعمال التركي من أصل إيراني رضا صراف في الولايات المتحدة، أوضح أردوغان أن “جلسات المحاكمة مسرحية هزلية تهدف لتشويه صورة بلدنا”، لافتا إلى أن الشركات الأمريكية كانت سبّاقة في خرق عقوبات واشنطن ضد إيران.
وأضاف أردوغان أنّ واشنطن تسعى لاستخدام هذه القضية كسلاح ضدّ تركيا، وأنّها تحاول شغل أنقرة بهذه القضية من أجل تسريع المشاريع المُخطط لها في سوريا والعراق.
وتابع في هذا السياق: “مشروع هذه القضية عائدة لمجموعة من بقايا الإدارة الأمريكية السابقة، أما مهمة توفير أدواتها فقد أوكلت لمنظمة غولن الإرهابية وحزب الشعب الجمهوري المعارض”.
وأردف قائلاً: “الذين يريدون مقاضاتنا من أجل تجارتنا مع إيران، إنما يسعون لإخفاء محاولاتهم لإنشاء جيش إرهابي على طول حدودنا، نحن ليست لدينا خطط ضد واشنطن، لكن بتنا ندرك جيدا بأن للولايات المتحدة خطة ضدنا”.