آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

ما الذي دفع الحريري إلى العدول عن استقالته؟ اول خطاب له عقب قرار التراجع

الأربعاء 22 نوفمبر-تشرين الثاني 2017 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 3573

تراجع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري عن استقالته "بطلب من رئيس الجمهورية ميشال عون"، مشددا على ضرورة النأي بلبنان عن الصراعات الإقليمية والحرص على العلاقات "مع الأشقاء".

وقال الحريري في كلمة له بمناسبة احتفالات عيد استقلال لبنان "عرضت استقالتي على الرئيس عون وطلب التريث والاحتفاظ بها لمزيد من التشاور في أسبابها وخلفياتها السياسية فأبديت تجاوبا".

وتمنى أن يشكل التراجع عن استقالته "مدخلا جديا لحوار مسؤول يجدد التمسك باتفاق الطائف ومنطلقات الوفاق الوطني ويعالج المسائل الخلافية وانعكاساتها على علاقات لبنان مع الأشقاء العرب".

وأضاف الحريري "إنني أتطلع في هذا اليوم إلى شراكة حقيقية مع كل القوى السياسية في تقديم مصلحة لبنان العليا على أي مصلحة أخرى"، مؤكدا التزامه التعاون مع رئيس البلاد لتجنيب لبنان "كل الحرائق والحروب المحيطة وتداعياتها على كل صعيد".

وشدد على ضرورة "النأي بالنفس عن الحروب والصراعات الخارجية والنزاعات الإقليمية وكل ما يسيء إلى الاستقرار الداخلي والعلاقات مع الأشقاء العرب".

وكان الحريري أعلن في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري استقالته وهو في الرياض، وساق في خطابه عبر وسيلة إعلام سعودية اتهامات لإيران وحزب الله بفرض واقع بالقوة في لبنان.