تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
كشفت دراسة يمنية حديثة، عن تعرض العاملات في مجال الإعلام للانتهاكات في وقت الحرب، والتمييز في وقت السلم.
وأكدت الدراسة التي أعدها مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، ونشرها اليوم الإثنين: “بأن العاملات في الإعلام من النساء ، يشكلن نسبة 20 % من إجمالي العاملين في وسائل الإعلام اليمنية، منهن 11% من أعضاء نقابة الصحفيين فقط”.
وبينت الدراسة، أن “170 صحفية يمنية يمتلكن بطاقة عضوية في نقابة الصحفيين اليمنيين، مقابل 1500 من الصحفيين الذكور”.
وحملت الدراسة عنوان: “الإعلاميات اليمنيات تحديات في السلم والحرب”، وأشارت إلى تعرض الإعلاميات اليمنيات لانتهاكات متعددة في زمن الحرب، تنوعت ما بين القتل، والضرب والتهديد والفصل التعسفي، وقطع المرتبات، و الحرمان من الوظائف.
ولفتت الدراسة، إلى أن العاملات في الإعلام، كن عرضة للتمييز خلال فترة ما قبل الحرب.
وركزت الدراسة على أشكال التمييز الذي تعاني منه الصحفيات، ومن أبرزها: “إستحواذ الرجال على المناصب القيادية في المؤسسات الإعلامية، وضعف الرواتب الشهرية للنساء مقارنة بالرجال، وعدم التساوي في فرص التدريب وعدم مواءمة بيئة بعض المؤسسات الصحفية للصحفيات العاملات و تخصيص بعض المجالات المحددة التي تعمل فيها المرأة، كنوافذ المرأة و الحياة الاجتماعية”.
ويقدم مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي نفسه، بأنه أول منظمة مجتمع مدني في اليمن، متخصصة في الدراسات والمسائل الإعلامية، المتعلقة بالمسائل الاقتصادية، وبأنه يسعى إلى نظام اقتصادي ناجح وشفاف، من خلال التوعية بالقضايا الاقتصادية، وتعزيز مستوى الشفافية، ومشاركة المواطنين في صنع القرار.