ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
وجّه رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وزارة الثقافة بإنشاء مركز اللغة المهرية والسقطرية للدراسات والبحوث.
جاء ذلك خلال لقائه- اليوم السبت- بوزير الثقافة مروان دماج، في قصر المعاشيق بالعاصمة المؤقتة عدن، الذي استعرض لدولة رئيس الوزراء الأهمية العلمية والثقافية التي سيقدمها المركز في خدمة اللغة المهرية والسقطرية.
وأشار الوزير دماج إلى جملة من الأهداف الأساسية التي سيحققها المركز في رفد العمل الثقافي والإسهام الفاعل من خلال المختصين في الحفاظ على الموروث الفريد وإتقان النطق الصحيح لأهالي محافظتي المهرة وسقطرى وكل المهتمين بتلك اللغات، وذلك من خلال عقد ورش عمل وندوات ومؤتمرات وأنشطة مختلفة في المجال اللغوي والثقافي
وأكد وزير الثقافة على أهمية المركز في إثراء المكتبة اليمنية والعربية والعالمية بالدراسات والبحوث العلمية المتنوعة والمتعلقة باللغة المهرية والسقطرية، بالإضافة إلى دوره في إفادة الباحثين والطلاب في شتى مناحي العلوم ذات الاختصاص بالمنطقة.
وأكد رئيس الوزراء حرص الحكومة والقيادة السياسية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية، بضرورة سرعة البت في إنشاء المركز وتوفير كافة الامكانيات اللازمة، للاهتمام بإصدار الأبحاث العلمية والعمل على ربط اللغة المهرية والسقطرية بمحيطها اللغوي في الوطن خاصة والوطن العربي بشكل عام.
ونوه بن دغر إلى أهمية عقد شراكات بحثية وعلمية مع كافة الجامعات والمراكز المتخصصة وعمل دراسات مقارنة بين كافة اللغات.. مؤكداً على ضرورة إبراز اللغة المهرية والسقطرية إلى الوجود البحثي والعلمي انطلاقاً من المنهجية العلمية.