آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

حشود عسكرية ضخمة استعداداً لحسم معركة «معسكر خالد»

السبت 22 إبريل-نيسان 2017 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس -
عدد القراءات 4390

اكد الجيش اليمني وصول قوات كبيرة من وحداته ومن قوات التحالف إلى المخاء ومحيط معسكر خالد، لحسم معركة المعسكر، ومن ثم التوجه لتحرير الحديدة، في حين واصلت قوات الجيش والمقاومة في الجوف والبيضاء مواجهاتها للانقلابيين بمساندة مقاتلات التحالف، وحققت انتصارات جديدة.
وقال الناطق العسكري باسم محور تعز، العقيد عبدالباسط البحر، لـ«الإمارات اليوم»، إن معسكر خالد بات في حكم المسيطر عليه، بعد تمكن قوات الجيش والتحالف من شل فعاليته العسكرية، ومحاصرته من جميع الاتجاهات، وفرض السيطرة النارية عليه، مشيراً إلى أن الفرق الهندسية تواصل عمليات نزع الألغام من محيط المعسكر، تمهيداً للسيطرة عليه بشكل كامل.
وأضاف البحر أن قوات كبيرة تابعة للجيش والتحالف وصلت إلى المخاء ومحيط المعسكر، بينها قوات عربية، تمهيداً لاستكمال السيطرة على المعسكر، قبل البدء بتنفيذ المهام العسكرية الموكلة إليها، المتمثلة بتحرير الحديدة انطلاقاً من الخوخة، والتوجه نحو مدينة تعز من الجهة الغربية.
وأكد البحر، في تصريح لـ«الإمارات اليوم»، تمركز وحدات من التدخل السريع في محيط المعسكر، وعلى البوابات الثلاث التي تمت السيطرة عليها، الغربية والجنوبية والشرقية، في انتظار استكمال عملية نزع الألغام، للتقدم نحو مقر القيادة والثكنات والتحصينات والأنفاق داخل المعسكر، لتطهيرها من الميليشيات الانقلابية التي قال إنها تعمل على زراعة آلاف الألغام، بالتعاون مع خبراء إيرانيين في جميع أرجاء المعسكر. وأشار إلى أن مسألة تحرير معسكر خالد مسألة وقت، وهي ضرورية لتأمين تحركات الجيش والتحالف على جميع الجبهات في الساحل الغربي، فضلاً عما يمثله من رمز عسكري للمخلوع صالح، وفي حال تمت السيطرة عليه كاملاً ستكون المناطق الغربية والجنوبية لليمن قد تم تأمينها بالكامل.
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن