الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور 50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
تثير مسلمة تقدم برنامج حوار جديدا في التلفزيون الدنماركي جدلا منذ ايام على خلفية قضية الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد، لانها ترتدي الحجاب. ومنذ الاربعاء الماضي تقدم اسماء عبد الحميد (24 عاما) الفلسطينية الاصل سلسلة من ثماني حلقات على محطة "دي ار2" العامة بعنوان "آدم واسماء" يخصص للتطرق الى العلاقات بين الاسلام والغرب التي تشهد توترا منذ الازمة الدولية الناجمة عن الرسوم الكاريكاتورية. وفي البرنامج تناقش اسماء مع آدم، المدافع عن حرية التعبير والمساهم في تقديم البرنامج، وعدد من الضيوف عواقب هذه الازمة. لكن المثير للجدل في هذا البرنامج هو الحجاب الذي ترتديه اسماء اكثر من المواضيع التي يتم تناولها. وقالت فيبيكي مانيش رئيسة جمعية "نساء من اجل الحرية" ان "اختيار اسماء عبد الحميد ارتداء الحجاب (...) اهانة للنساء الدنماركيات والمسلمات على حد سواء. فهي تقول من خلال الحجاب ان المرأة الشريفة لا يمكنها الظهور علنا اذا لم تكن محجبة". وتنتقد هذه الجمعية، التي اسست في الثامن من اذار/مارس ردا على احتجاجات المسلمين، هذه المحطة التلفزيونية لسماحها "بان تمثل اسلامية المسلمين" في الدنمارك. واسماء عضو في احدى المنظمات الاسلامية التي رفعت دعوى على الصحيفة الدنماركية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية في ايلول/سبتمبر. ودافعت المحطة التلفزيونية عن البرنامج الذي تعرضه باعتبار انه يؤمن التعددية الثقافية. وصرح ارني نوتكين المسؤول عن البرنامج لوكالة فرانس برس ان "النساء المحجبات يشكلن جزءا من المجتمع الدنماركي وعلينا ان نأخذ ذلك في الاعتبار".