كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
واعتبرت مجلة «فوربس» الأمريكية أن «رؤية السعودية 2030» فاجأت العالم بتخطيط ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير «محمد بن سلمان» لتطوير التصنيع العسكري.
وقالت إن السعودية ستتبع الخطى نفسها التي اتبعتها لتطوير صناعتها النفطية والإنشائية الناجحة، من خلال الاستثمار في التكنولوجيا الأجنبية، والموهبة، ونقل المعرفة الخارجية لتلقين السعوديين المهارات التي يحتاجون إليها لتشغيل تلك الصناعة في المستقبل.
وأضافت: «هذا النموذج أثبت نجاحه لدى السعوديين في الماضي وهم لا يرون سبباً للنأي عنه».
ورأت «فوربس» أنه رغم أن السعودية قد لا تتمكن من صنع طائرات عسكرية بحلول 2030، إلا أن من المؤكد أنها ستصبح مزوداً رئيسياً للأسلحة والذخائر والمعدات العسكرية بحلول ذلك الوقت.
وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير «محمد بن سلمان»، أعلن الشهر الماضي، عن رؤية السعودية 2030، التي تستهدف إيرادات غير نفطية بـ267 مليار دولار سنويا، فيما تضمنت أهدافها 3 تقسيمات توزعت بين اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح، واندرج تحت كل منها أهداف فرعية.
وتشمل الرؤية إصلاحات جذرية في قطاعات مختلفة، وتشكل خطة تهدف لتحرير اقتصاد المملكة من الاعتماد على النفط على نطاق واسع.
وتسعى الرؤية، إلى زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية من 163 مليار ريال إلى نحو تريليون ريال سنويا (267 مليار دولار)، ورفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي.
كما تستهدف الرؤية رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة من إجمالي الناتج المحلي من 3.8% إلى المعدل العالمي 7.5%، ورفع حجم الاقتصاد وانتقاله من المرتبة 19 إلى المرتبة 15 أو أقل على مستوى العالم.
وتسعى الخطة إلى الوصول بمساهمة القطاع الخاص في إجمالي الناتج المحلي من 40% إلى 65%، ورفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40% إلى 75%.
كما تهدف السعودية في رؤيتها المعلنة، إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لاستقبال ضيوف الرحمن المعتمرين من 8 ملايين إلى 30 مليون معتمر، إضافة إلى رفع نسبة مدخرات الأسر من إجمالي دخلها من 6% إلى 10%.