آخر الاخبار

طهران توجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة''

جسر الملك سلمان .. 7 سنوات للإنجاز بـ4 مليارات دولار وسيناريوهين لبنائه

الثلاثاء 12 إبريل-نيسان 2016 الساعة 06 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 3137


من منطقة نبق، وهي المنطقة التي من الأغلب أن ينطلق منها جسر الملك سلمان، 20 دقيقة فقط لتنتقل من إفريقيا إلى آسيا، أو من مصر إلى السعودية عبر جسر الملك سلمان.

منطقة نبق هي أحد أفضل الخيارات وفقا للخبراء التي يمكن أن ينطلق منها الجسر لينتهي في الجهة المقابلة في المملكة العربية السعودية.

ويطرح الخبراء سيناريوهين أساسيين لبنائه:

السيناريو الأول: أن ينطلق جسر معلق من نبق إلى تيران، وجسر آخر منها إلى صنافير، وثالث من صنافير لمنطقة رأس حميد بتبوك، شمال غربي السعودية.

أما الاحتمال الثاني: أن ينطلق الجسر من نبق إلى تيران، ومنها إلى تبوك مباشرة، وهذا السيناريو هو الأقل كلفة والأسرع في التنفيذ، كما يقول الخبراء.

الجسر الذي سيصمم لحركة الأفراد والبضائع، وسيحمل خط قطار للشحن سيتراوح طوله من سبعة إلى 10 كلم، وفقا لأي احتمال سيتم تبنيه، وسيتكلف نحو أربعة مليارات دولار، وسيستغرق بناؤه من خمس إلى سبع سنوات.

أستاذ الهندسة بجامعة الأزهر، أحمد الحكيم، أشار إلى أنه عند تنفيذ أي الاحتمالين سيكون هناك منفذان بريان حدوديان في كل من مصر والسعودية لتنظيم حركة سير الأفراد والبضائع.

الجسر سيكون الأول الذي يربط بين طرفي العالم العربي في كل من آسيا وإفريقيا من المتوقع أن يوفر أياما كانت تستغرقها البضائع الخليجية لتصل إلى مصر وأوروبا وبالعكس، وسينعش حركة السياحة، ويرفع التبادل التجاري بين البلدين بدوره، وكذا بين القارتين لمستويات غير مسبوقة تصل إلى 200 مليار دولار.

سهولة الانتقال بين مصر والسعودية من أبرز ما سيوفره الجسر الذي سيساهم أيضا في زيادة عدد الحجاج والمعتمرين من مصر وإفريقيا.

ويبقى جسر الملك سلمان أملا في تحقيق تكامل على كافة المستويات ليس فقط بين مصر والسعودية وإنما بين العالم العربي بطرفيه في آسيا وإفريقيا.. تكامل انتظره الكثيرون لعله يساهم في تغيير الواقع العربي إلى الأفضل.


للاشتراك في قناة مأرب برس على التلجرام. إضغط على اشتراك بعد فتح الرابط             
          
https://telegram.me/marebpress1