تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما، ضمنياً، عن جدل جارٍ في دوائر صنع القرار الأميركية بشأن مدى فائدة إرسال قوات إلى بؤر ساخنة جديدة في المنطقة العربية، من بينها اليمن وليبيا.
وتعهد أوباما، في حديث تلفزيوني مساء الأحد، بالعمل خلال ما تبقى من فترة رئاسته على بقاء بلاده في المركز الأول كقوة عظمى على مستوى العالم، لكنه أعرب عن شكوك في أن يكون المقياس الوحيد لذلك، هو أن ترسل الولايات المتحدة بين مائة ومائتي ألف جندي إلى سورية أو العودة إلى العراق، مضيفاً "أو ربما إلى ليبيا أو اليمن".
" وهذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها ليبيا واليمن على طاولة الجدل بشأن إرسال قوات أميركية إليهما، في حين أن الجدل بشأن سورية والعراق فيما يتعلق بمدى الحاجة إلى إرسال قوات برية أميركية إليهما، ظل موضوعاً قائماً منذ بدء الحملة الجوية على تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) حتى اللحظة.
وقال أوباما، في الحديث الذي أدلى به لبرنامج "60 دقيقة"، الذي تبثه محطة سي بي إس الأميركية، "نقع في الخطأ مجدداً، إذا ما فكرنا في جعل أنفسنا شرطة للمنطقة، ومن العار علينا أن نحكم دول المنطقة بدلاً عن أهلها".
ورغم ما أبداه أوباما في حديثه من اعتراض على الفكرة ذاتها، إلا أن هذا الاعتراض في حد ذاته يؤكد أن هناك من يطرحها بقوة في واشنطن، وقد تجد الفكرة طريقها للتطبيق بمجرد رحيل أوباما عن البيت الأبيض، ومجيء رئيس آخر أكثر احتياجاً منه للانصياع إلى ما تطلبه مراكز النفوذ في العاصمة الأميركية.