القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين
طالب محافظ الجوف السابق محمد سالم بن عبود، بتعيين قائد الفرقة الاولى مدرع سابقا، اللواء علي محسن الاحمر، قائدا للمقاومة الشعبية على مستوى اليمن.
وبرر بن عبود، في حديث مع صحيفة "عكاظ" السعودية مطلبه، أنه معروف على "مستوى الجيش بخبرته وحنكته على مستوى قيادات القبائل واللجان الشعبية الرافضة للوجود الحوثي".
وأضاف "اللواء محسن كان من اول القيادات التي واجهت تمدد الحوثيين، ومعروف عنه ولاؤه المطلق للجيش وللوطن، ثم انه كما قلت يتمتع بعلاقات حسنة في معظم الاوساط الاجتماعية، وهو ملم بطبيعة اليمن وجغرافية مناطقه ويتمتع بحس عسكري ووطني رفيع جدا وهو يعتبر احد رجالات المرحلة لو تمت الاستفادة من خبرته وتجربته العسكرية".
واكد بن عبود بالامكان استعادة مدينة الحزم بمحافظة الجوف شريطة أن تكون هناك قيادة حقيقية تتمتع بالخبرة العسكرية لقيادة المقاومين في ارض المعركة، وان يوفر لها الغطاء الجوي ممثلا بطلعات طائرات التحالف العربي لقصف مواقع الحوثيين.
وفي رده على سؤال عن سبب سقوط محافظة الجوف بأيدي الحوثيين، قال بن عبود "الاسباب واضحة، وتتمثل في اشتداد الخلافات والتباينات بين رؤساء بعض زعماء قبائل المحافظة، الذين كان يرتهن ولاؤهم بالحصول على الدعم بكافة انواعه، الى جانب افتقاد قيادات المقاومة الشعبية للخبرة العسكرية".
وأضاف "لكن في نهاية الامر اجمل السبب في خيانة زعماء القبائل كسبب رئيسي لسقوط الجوف، باعتبار أن معظم المقاومين في معظم محافظات اليمن يفتقدون للخبرة وللمرجعية العسكرية الموحدة".