تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله
قال البنك الدولي أن اليمن أكثر عرضة للمعاناة بسبب انخفاض أسعارالنفط . جاء ذلك في أحدث إصدار من تقرير البنك الدولي المعنون: بـ"الموجز الاقتصادي الفصلي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. انخفاض أسعار النفط".
وقال البنك الدولي أمس: إن انخفاض أسعار النفط العالمية أكثر من % 50 - من 115 دولارا للبرميل في يونيو 2014 م إلى أقل
من 50 دولارا - ستكون له آثار وتداعيات واسعة على اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأضاف: من المتوقع إن يستفيد الأردن وتونس ولبنان ومصر، وهي جميعا مستوردة للنفط، من هذا الانخفاض، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن موازين التجارة في هذه البلدان يمكن أن تتحسن بنسبة تصل إلى اثنين في المائة من إجمالي الناتج المحلي.
ووفقا للتقرير، فإن من المرجح أن تشهد البلدان المصدرة للنفط ارتفاع العجز في موازين ماليتها العامة ومعاملاتها الجارية أو انكماشا كبيرا لفوائض هذه الموازين.
ويركَّز التقرير على الآثار الناشئة عن تدني أسعار النفط على مجموعة من ثمانية بلدان نامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مصدري النفط: اليمن وإيران والعراق وليبيا,ومستوردي النفط: مصر وتونس ولبنان والأردن) واقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي التي تلعب دورا رئيسيا في تقديم أموال في صورة مساعدات واستثمارات وعائدات سياحية وتحويلات مغتربين إلى بقية بلدان المنطقة.
وتعليقا على ذلك، قال شانتا ديفاراجان رئيس الخبراء الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالبنك الدولي: "سيستفيد مستوردو النفط من انخفاض فواتير الواردات ودعم الوقود، أما المصدرون وبعضهم يعتمد على النفط في الحصول على80% من إيراداته فسيخسرون بعض