شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟
يعد قصر دار الرئاسة في صنعاء الواقع قرب ميدان الـ70 يوما بجنوب العاصمة صنعاء واحدا من أسرار الدولة اليمنية، حيث لا تتوفر معلومات حول مساحته الواسعة أو عدد الأجنحة والغرف التي بداخله، غير أن ما يتيسر من المعلومات يشير إلى أنه وعلى مساحة القصر الواسعة توجد في الأسفل مخابئ وأقبية محصنة تحصينا متينا.
وقد بني في عهد الرئيس السابق علي عبد الله صالح وحسب مواصفاته وطلباته التي أخذت الطابع الأمني، وكان صالح يقيم داخل دار الرئاسة ويتنقل بين عدد من المنازل التي يمتلكها في صنعاء، غير أنه وفي يونيو (حزيران) 2011 تعرض صالح وكبار رجال الدولة معه لمحاولة اغتيال بقصف وتفجير لجامع النهدين الكائن داخل حرم دار الرئاسة، وعندما عاد صالح من رحلته العلاجية في المملكة العربية السعودية وعقب التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية في العاصمة السعودية الرياض، التي تنحى صالح بموجبها عن الحكم، غادر دار الرئاسة إلى منزله في شارع حدة بقلب صنعاء وسلم القصر لخلفه الرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي، غير أن الأخير لم يحبذ الإقامة في دار الرئاسة، ومنذ تسلم الدار لم يقم بزيارته سوى مرات معدودة من أجل عقد اجتماعات فقط، سواء مع الحكومة أو سفراء الدول الـ10 الراعية للمبادرة الخليجية، ومعظم الأوقات يدير هادي شؤون البلاد من منزله في شارع الستين الغربي.
ويتردد أن قصر دار الرئاسة يرتبط بسراديب طويلة بمعسكر النهدين الكائن في الهضبة المطلة على الدار، كما أن تلك السراديب تمتد حتى جامع الصالح، في نفس المنطقة.