قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا تقرير أممي يقرع جرس الانذار.. ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟
وصل مستشارو الرئيس عبدربه منصور هادي الى صعدة للقاء زعيم الجماعة الحوثية عبدالملك الحوثي، واقلت طائرة عسكرية عبدالكريم الارياني و عبدالوهاب الانسي و سلطان العتواني و يحيى منصور ابوصبع الى صعدة , وكان في استقبالهم صالح الصماد مستشار الرئيس عن الجماعة الحوثية , وعلي البخيتي و حسين العزي رئيس العلاقات السياسية بالجماعة الحوثية .
مصادر إعلامية كشفت ان الزيارة تأتي في اطار مهمة تحريك الجمود القائم في العملية السياسية، ومحاولة إنهاء حالة التوتر وعدم الثقة المتبادلة بين القوى السياسية في صنعاء وبين تيار "أنصار الله".
وأوضحت يومية "الأولى"، أن مهمة المستشارين، بحسب التفاصيل التي سنحت في أحاديث المصادر، بينها أن يشرحوا لزعيم أنصار الله طبيعة التعقيدات التي تحول دون تنفيذ كامل المطالب التي يطرحها تياره، وبعضها من مقتضيات اتفاق السلم والشراكة، والآخر من مخرجات الحوار مؤتمر الحوار الوطني، والبعض الثالث من المطالب التي يرفعها التيار كأهداف "لثورة الـ21 من سبتمبر".
مصدر مطلع رفيع المستوى أوضح للصحيفة ذاتها، أن مستشاري رئيس الجمهورية سيحاولون الوصول إلى تفسير مشترك مع "أنصار الله" حول مفهوم "الشراكة" الذي يضغطون من أجلها، أو الذي يفسرون به "اتفاق السلم والشراكة"، مضيفاً أن السؤال الذي سيكون مطروحاً على زعيم الحوثيين، بشكل أساسي، ما إذا كان يعني بالشراكة الشراكة بين تياره كطرف وبين الدولة كطرف مقابل، أو أن الطرف المقابل هو بقية القوى السياسية؟".