مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
لمح قيادي في حزب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح إلى التحضير لانقلاب عسكري على الرئيس عبدربه منصور هادي , وتشكيل مجلس عسكري لإدارة شئون البلاد، مستبعدا أن يتم إجراء انتخابات خلال العام او العامين القادمين".
وقال القيادي في حزب “المؤتمر الشعبي العام” عادل الشجاع، الذي يتزعمه صالح “إنه لم يبق من الدولة سوى مشروعية بقائها وقوة الحوثي في الوقت الراهن مستمدة من شرعية الرئاسة وصمتها يجعله يتمكن من مفاصل الدولة, مع أن الحوثي ليس بتلك القوة والحجم الذي يمكنه من الانتشار والسيطرة على مختلف المؤسسات والمحافظات”.
وأضاف الشجاع في تصريح لـ"السياسة" , أن مؤسسة الرئاسة إذا ما نأت بنفسها وبدأت تتخذ طريقاً أخر مغايرا لتوجه الحوثي فإن الأخير “سيرضخ لأنه لم يكن يتوقع بأنه سيسيطر على مقاليد الأمور فقد كان كل ما يطمح إليه أن يكون شريكاً في صناعة القرار وليس متخذا له وكان يدرك بأن قوى محلية وإقليمية ودولية تستخدمه ولم يمانع من هذا الاستخدام لكنه استفاد منه وحاول أن يحقق مكاسب من خلاله”.
واستبعد الشجاع إجراء انتخابات رئاسية خلال عام أو عامين بالنظر إلى الأوضاع الحالية، متوقعا إعلان مجلس عسكري لإدارة شؤون البلاد للحفاظ على ما تبقى من المبادرة الخليجية واستكمال تنفيذها، خلال الأيام القادمة.
ورأى “أن الحوثي بات على أرض الواقع دولة داخل الدولة لكنه عندما تصرف على أنه حل محلها بذريعة محاربة الفساد ومراقبة الأجهزة المالية فكانت تلك حماقة كبرى منه, وكان عليه أن يطلب قرارا حكوميا يخوله سلطة القرار في الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة ثم يتحرك لرقابة ومحاسبة المؤسسات المالية في إطار الدولة وحتى لا يتحمل مسؤولية الأخطاء التي تجري بشكل يومي والانهيارات الاقتصادية والأمنية.