الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو تحت قيادة طفل مراهق.. الحوثي يستحدث جهازاً استخباراتياً جديداً تكون مهمته ملاحقة النشطاء والمعارضين وزير الأوقاف يحذر ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء» بعد مقتل الرئيس الايراني بساعات... رئيس مجلس الانقلاب الحوثي ينقلب على عنتريات المسيرة ويخاطب التحالف العربي بمفردات التوسل والاستجداء والسلام وتصفير الازمات السعودية وتركيا ترحبان بقرار النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بفلسطين
بدأ مشروع التعليم والخدمات الاجتماعية لمكافحة عمل الأطفال "أكسس مينا" اليوم بتدشين دورات خطباء المساجد في مديريات محافظة حجة " بهدف إسهامهم بتوعية المجتمع وحشده ضد ظاهرة تهريب الأطفال , ودفع أبناءهم إلى الالتحاق بالتعليم . وبدأ المشروع بتنفيذ دورته التدريبية في مديرية أفلح الشام بحجه استهدفت"25" خطيباً ومرشداً.
وفي الدورة التي افتتحها مدير المديرية وأمين عام المجلس المحلي ومدير عام الأوقاف استعرض مدرب الدورة الأستاذ نشوان السميري"مشكلة تهريب الأطفال واستخدامهم في التهريب وآثارها المدمرة على الأطفال والمجتمع وانعكاسات ذلك على مصالح الطفل الفضلى. كما تم استعراض حالات لأطفال استخدموا بالتهريب وتعرضوا لإعاقات دائمة وصدمات نفسية سلبية أثناء رحلة التهريب.
من جانبه قال "مدير المشروع د. جمال أحمد الحدي أن هذه الدورة تأتي في سياق سلسلة من خمس دورات تستهدف "125" خطيباً ومرشداً في خمس مديريات من محافظة حجة بغرض حشد المجتمع ضد ظاهرة تهريب الأطفال كما تأتي ضمن خطة توعية شاملة وتعبئة مجتمعية مكثفة لتوصيم الظاهرة وتصحيح المفاهيم الخاطئة حيال هذه الظاهرة.مضيفاً : إن هذه الدورات ستتبعها خطة عمل توعوية لخطباء المساجد تتضمن التطرق للظاهرة خلال خطب الجمعة وحث المواطنين على إلحاق أبنائهم بالمدارس وطلب العلم كبديل للأعمال الخطرة كالتهريب وغيرها.
الجدير ذكره أن مشروع أكسس مينا يهدف إلى الحد من أسوأ أشكال عمل الأطفال وخصوصاً الأعمال الخطرة كالتهريب.
ينفذ بالشراكة بين منظمة إس اتش اف الدولية وجمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية وبتمويل من وزارة العمل الأمريكية.