آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

ثري إماراتي يشتري لوحة سيارة بـ 14.2 مليون دولار

الأحد 17 فبراير-شباط 2008 الساعة 01 مساءً / مأرب برس – الجزيرة نت
عدد القراءات 8454

اشترى ثري إماراتي لوحة تسجيل سيارة تحمل الرقم "1" بـ14.2 مليون دولار في مزاد علني نظم في أبوظبي مساء السبت، لتكون أغلى لوحة سيارة تباع في العالم.

ومن المتوقع أن يدخل رجل الأعمال سعيد عبد الغفار خوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليحتل الموقع المسجل فيها باسم قريبه طلال خوري صاحب الرقم القياسي السابق بشرائه لوحة تحمل الرقم "5" بمبلغ 6.8 ملايين دولار.

والمزاد الذي تدعمه شرطة أبوظبي ويعود ريعه لأ عمال خيرية أهمها بناء مستشفى لمعالجة ضحايا حوادث السير، تمكن من جمع 24.25 مليون دولار عبر بيع تسعين لوحة مميزة، حسب منظمي المزاد.

وقال خوري إنه سعى لشراء الرقم بهذا المبلغ الكبير لأن عائد المزاد سيصرف على الأعمال الخيرية، مؤكدا أنه "لن يبيعه أو يستثمره لتحقيق عائد أكبر".

وأضاف خوري أن المبلغ الذي أنفقه لاقتناء اللوحة "لا يمثل الكثير من ثروة العائلة.. إنه مبلغ عادي جدا، وفي النهاية من منا لا يريد أن يكون الرقم 1".

وشهد المزاد منافسة كبيرة من رجال الأعمال والأثرياء -100 منهم ينتمون لعائلة خوري- ووسائل الإعلام الإماراتية والعالمية، لمعرفة الشخص الذي سيفوز بالرقم "1" الذي يطرح لأول مرة للبيع في الإمارات.

وتعد أرقام السيارات والهواتف النقالة تجارة رابحة وموضة في الإمارات وفي دول الخليج الأخرى التي تشهد طفرة اقتصادية كبيرة مرتبطة بمداخيلها النفطية الهامة.

ويقبل على شراء هذه الأرقام الكثير من الشباب، ويعتبرونها مصدرا للفخر والتميز ودليلا على الثراء، ويعود كثيرون منهم لبيعها لتحقيق عائد أكبر.