شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ
كشف السفير الأمريكي بصنعاء عن أن رئيس الجمهورية لم يناقش مع الرئيس الأميركي جورج بوش في زيارته للولايات المتحدة قضية إدراج اسم الشيخ عبد المجيد الزنداني في قائمة المتهمين بتمويل الإرهاب، مشيراً إلى أن الرئيس ناقشها عبر السفارة الأميركية وليس أثناء زيارته الأخيرة لواشنطن في نوفمبر الماضي.
وأكد السفير توماس جراجيكسي في حوار تنشره (الوسط) أن الرئيس التزم بشكل علني بأنه سيتخذ قراراً للسيطرة على تهريب وتجارة السلاح الرائجة في البلاد مضيفاً بأن الولايات المتحدة لا تدعم أي صفقات بين وزارة الدفاع وتجار الأسلحة في القطاع الخاص
وأوضح كراجيكسي أن اليمن كانت عضواً مرشحاً في برنامج حساب تحدي الألفية السنة الماضية غير أن مؤشراتها جاءت متدنية مما أدى إلى تعليق ترشيحها للعضوية مؤقتاً.
وأضاف أن الولايات المتحدة ناقشت مع الحكومة اليمنية الخطوات والإجراءات التي يجب على الأخيرة اتخاذها من أجل بلوغ برنامج حساب تحدي الألفية وأن أهم المواضيع الرئيسية في هذا الموضوع حرية الصحافة والفساد.
ونفى السفير أن تكون الإدارة الأميركية ناقشت موضوع ترشيح الرئيس علي عبدالله صالح لفترة رئاسية قادمة أو أنها نصحته بالعدول عن قراره بعدم ترشيح نفسه، وعلق على ذلك بالقول «هذه في الحقيقة قضية تخص الشعب اليمني وحده...».
ويأتي حديث كراجيكسي حول قضية الشيخ الزنداني خلافاً لما أعلنه الإعلام الرسمي عقب عودة الرئيس من واشنطن والذي أكد أنه ناقش مع نظيره الأميركي قضيتي الزنداني والمؤيد.
نقلاً عن موقع الوسط