آخر الاخبار

نتائج اجتماع رئيس مجلس القيادة برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي والمعنيين بالشأن الاقتصادي هيئة الأزياء السعودية تطلق أول استوديو من نوعه في مجال صناعة الأزياء في المملكة وزارة الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم الاعدام بحق سعودي تعاطى مخدرا وهتك عرض إمرأة وقام بقتلها بيان للإتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في واقعة استهداف الصحفي اليمني شبيطة وسط صنعاء موعد نهائي الأحلام.. دورتموند ينتظر المتأهل من مواجهة ريال مدريد وبايرن ميونخ الليلة البنك المركزي يكاشف اليمنيين بممارسات تدميرية قامت به مليشيا الحوثي بحق القطاع المصرفي منذ قرار نقل المقر الرئيسي الى عدن مأرب برس يرصد أبرز التفاعلات.. شاهد كيف سخر اليمنيون من الظهور المذل ليحيى الراعي وبن حبتور كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا خلافات أمريكية واتهامات ضد مبعوث واشنطن إلى إيران..بعد الكشف عن أرسل مواد سرية لبريده الشخصي وهاتفه

والبيت الأبيض يوجه انتقادات حادة إلى اليمن بسبب الهروب الجماعي

السبت 11 فبراير-شباط 2006 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس
عدد القراءات 4632

اعتبر وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد أمس، ان فرار عناصر مفترضين من تنظيم «القاعدة» من سجن يمني يشكل «عارا»، معربا عن الأمل في قرب القبض عليهم.

وقال رامسفيلد في مؤتمر صحافي، على هامش اجتماع مع نظرائه في حلف شمال الاطلسي في تاورمينا بصقلية (ايطاليا) «انهم أناس خطيرون، ونجاحهم في الفرار هو عار». وأضاف «آمل أن يتم اعتقالهم مجددا»وفي سياق عام، رأى وزير الدفاع الأميركي أن سياسة إطلاق سجناء أوقفوا في إطار الحرب على الارهاب، لتسليمهم الى الدول التي يتحدرون منها هي أمر ملائم. وقال رامسفيلد «اعتقد ان سياستنا صائبة»، مع اقراره بأنها ليست مثالية. وأضاف «من بين من تم اطلاقهم أوقف عشرة مجددا أو قتلوا».

ووجه البيت الابيض أول من أمس انتقادات حادة الى اليمن، اثر فرار 23 عنصرا مفترضا من «القاعدة»، كان حكم على بعضهم بالسجن لمشاركتهم في الاعتداءين على المدمرة الأميركية «كول»، وناقلة النفط الفرنسية «ليمبورغ». وتعرضت ادارة بوش لانتقادات من المعارضة الديمقراطية، بسبب ليونة رد فعلها على عملية الفرار في اليمن. وفر 23 عضوا مفترضا من «القاعدة» في الثالث من فبراير (شباط) من سجن، تتولى حراسته عناصر من الاستخبارات في اليمن، كما ذكرت مصادر أمنية يمنية.

وفي قضية أخرى اعترف لويس ليبي، الرئيس السابق لموظفي مكتب نائب الرئيس ديك تشيني، بأن تشيني امره بأن يكشف للصحافيين اسم فاليري بليم، جاسوسة وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه). ويتوقع خبراء ان يورط الاعتراف تشيني في التحقيق الذي بدأ قبل اكثر من سنتين، حيث أن قانونا اميركيا يمنع كشف اسم اي جاسوس اميركي. وكان الرئيس جورج بوش تعهد بفصل كل من تثبت عليه هذه التهمة، ولأن ليبي ادين لدوره في الفضيحة، وسيقدم الى محكمة قبل نهاية السنة. وكشفت مجلة «ناشونال جورنال» المحافظة أول من امس اعتراف ليبي، وظهرت، في نفس اليوم، تفاصيل في وثائق قانونية كشفها محامي ليبي. وتضمنت الوثائق تقريرا كتبه في الشهر الماضي باتريك فتزجيرالد، المحقق الخاص في القضية، قال فيه ان ليبي شهد أن «رؤساءه» طلبوا منه كشف امس الجاسوسة للصحافيين في صيف سنة 2003، من تقرير استخباراتي كتب في ذلك الوقت. وذكرت محطة «ان بي سي» التلفزيونية ان محامي ليبي تحدثوا مع المدعي العام الخاص باتريك فيتزجيرالد الذي يحقق حول هذه القضية التي اثارت فضيحة في واشنطن الخريف الماضي وادت الى تراجع شعبية بوش بشكل قياسي للاشتباه بانه ادلى بمعلومات خاطئة لتبرير شن الحرب. ويدفع ليبي ببراءته من تهم عرقلة عمل القضاء وحنث اليمين والادلاء بشهادة كاذبة.

الشرق الأوسط

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن