الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
نفى الشيخ عبدالمجيد الزنداني، رئيس جامعة الإيمان نفيا قاطعا الاتهامات التي بموجبها جرى وضعه في قائمة المطلوبين من قبل الولايات المتحدة، وقال إن الولايات المتحدة الأمريكية دولة كبرى في عصرنا ولكنها اشتهرت بالكذب والافتراء وممارسة البلطجة.
جاء ذلك في سياق رده على سؤال وجهته إليه صحيفة «الأيام» حول المساعي التي بذلها فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية لدى لقائه بواشنطن مؤخرا الرئيس الأمريكي جورج بوش، بهدف رفع اسم الشيخ الزنداني من قائمة المطلوبين من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الشيخ الزنداني:«بالنسبة لزيارة الأخ رئيس الجمهورية لأمريكا وطلبه أن يرفع اسمي، فهو رئيس دولة، وهو الذي يعرف حقيقة نشاطي، فهناك أجهزة أمنية تراقب وتبحث وتعلم، وهناك أجهزة إعلامية وهناك أجهزة تعليمية، واليوم الدنيا لا أحد يستطيع أن يعمل شيئا تحت (طاقية الإخفاء) ـ ضاحكا ـ فهو يعلم ويعرف ويصرح دائما بأنه على اتصال بجامعة الإيمان، وبأنه يعرف أنشطتها ويعرف القائم عليها، وبأن هذه دعاوى حاقدين على الإسلام، وهذه مؤسسة إسلامية تؤدي دورها بكفاءة، فيحقدون علينا ويريدون إطفاء هذا النور ويريدون أن يمنعوا هذا الخير، فيدعون الدعاوى الباطلة والأكاذيب، وقد تحدتهم الحكومة اليمنية منذ عامين ونصف، وهي تقول إذا عندكم اتهام ضد الشيخ الزنداني أو جامعة الإيمان، تفضلوا أخرجوه ونحن سنحاكمه، وماذا فعلت أمريكا؟.. لم تفعل شيئا لأنها تعرف أنها أكاذيب، أمريكا قد اشتهرت في عصرنا بشهرة الكذب والافتراء، ثم تقول بعدها (العفو)، حرب كاملة تعلن على دولة كاملة ـ على دولة العراق ـ بأكذوبة، وبعد ذلك يقولون (والله نحن غلطنا، هي كانت أكذوبة)، نحن في عصر البلطجة وفي عصر الأكاذيب، ولذلك عندما يذهب رئيس الجمهورية هو يعلم بأحوال واجبه وان يدافع عن مواطنيه وان يحمي مؤسسات بلاده وان يكشف وان يرد على هذا الظلم والجور، فإن يقوم بهذا فهو يقوم بواجبه جزاه الله خيرا في هذا الباب