شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أعلن الفريق القطري للأمم المتحدة في اليمن، عن اطلاق خطة الاستجابة الإنسانية المعدلة بقيمة إجمالية تبلغ 702 مليون دولار أميركي لعام 2013 وتستهدف اكثر من 7 ملايين فقير في البلاد.
وأوضح ممثل الأمم المتحدة المقيم في اليمن، اسماعيل ولد شيخ أحمد، أن الخطة تهدف إلى توفير الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية وغيرها من الخدمات الحيوية لـ 7.7 ملايين شخص من الفئات الأشد ضعفاً.
ولفت إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن حصلت منتصف العام على تمويل بنسبة 38% كما أن العجز في التمويل أدى إلى انخفاض مستويات تقديم مساعدات إنقاذ الأرواح.
تحذير من ان توفر عوامل الاستقرار طويل الأجل في اليمن غير ممكن دون معالجة الاحتياجات الإنسانية للشعب |
وحث ولد شيخ، الجهات المانحة الدولية والإقليمية على توفير التمويل اللازم لهذه الأنشطة الهامة التي سيكون لها تأثير مباشر في إنقاذ حياة ومعيشة اليمنيين الأشدّ ضعفاً.
وحسب بيان صادر عن الأمم المتحدة حصل عليه "مأرب برس" بمناسبة اطلاق الخطة فإن التحديات الإنسانية في اليمن هائلة حيث يوجد بها أكثر من 13 مليون شخص أي أن أكثر من نصف السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وأشار الى ان النزاعات اجبرت مئات الآلاف من اليمنيين على الفرار بعيداً عن ديارهم كما أن احتمالات عودة 300 الف نازح في المناطق الشمالية من البلاد ما زالت ضعيفة وهم بحاجة إلى الخدمات الأساسية والغذاء والحماية على وجه السرعة، مشيرة إلى أن سياسة النازحين الوطنية الجديدة في اليمن تضع حلولاً للنزوح طويل الأجل وتقوم الوكالات الإنسانية بدعم تنفيذ هذه السياسة.