الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
دان تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاعتداء الآثم الذي تعرض له مكتب قناة العربية في غزه وأعرب عن تضامنه الكامل مع الاضراب الذي دعت له نقابة الصحافيين الفلسطينيين أمام مقر المجلس التشريعي استنكاراً لهذا العمل الخطير ، الذي يهدد حياة وسلامة العاملين في مكتب العربية وفي وسائل الاعلام ويشكل محاولة بائسة لكم الافواه واعتداءاً على حرية الرأي والتعبير .
وأضاف ان وقوع هذا العمل الاجرامي بعد يوم واحد فقط من الاتفاق على ميثاق شرف لتحريم الاعتداءات على الصحافيين والمؤسسات الصحفية والاعلامية والذي شاركت في التوقيع عليه جهات رسمية في السلطة الفلسطينية ومفتي القدس والديار الفلسطينية وقاضي القضاة والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني وممثلو المؤسسات الاعلامية ، يؤكد الحاجة الى موقف وطني حازم من هذه الممارسات التي يستهدف منفذوها حرية الرأي والتعبير والتعددية السياسية وفرض نظام أمني بوليسي أسود على المجتمع ووسائل الاعلام والمؤسسات الصحفية .
وفي ختام تصريحه استغرب تيسير خالد ان تتكرر مثل هذه الممارسات الشاذة تحت سمع وبصر وزارة الداخلية وأجهزة الامن الفلسطينية بدءاً من خطف واحتجاز حرية الصحافيين والاعلاميين مروراً برسائل التهديد وانتهاء بالاعتداء بالمتفجرات على مؤسساتهم ودعا في الوقت نفسه الرئاسة والحكومة الفلسطينية الى تحمل المسؤولية والتدخل لتوفير الحامية للمؤسسات الاعلامية والصحفية باعتبارها ركناً رئيسياً من أركان النظام الديمقراطي ، الذي لا بديل عنه في الحياة السياسية الفلسطينية .