موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان
اعتبر الرئيس هادي اليوم " أن رجال القضاء هم الشريحة الشرعية والقانونية الواعية والتواقة والأكثر وعيا وثقافة وهم العامل المساعد الأساس للنهوض بأعباء المرحلة القادمة وتحدياتها المختلفة .
جاء هذا في سياق لقاء " لقاء الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليوم بمكتبه بدار الرئاسة رئيس مجلس القضاء الأعلى رئيس المحكمة العليا القاضي عصام السماوي ووزير العدل القاضي مرشد العرشاني والنائب العام الدكتور على الأعوش ومعهم رؤساء وأعضاء المنتديات القضائية من جميع المحافظات .
وأضاف هادي في لقائه بهم قائلا " نحن اليوم في بداية الطريق للمرحلة الثانية من التسوية السياسية وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة .
وأضاف " لقد ساقتني الأقدار إلى تحمل هذه المسئولية ولم يكن لدى ميول لها أو ابحث عليها ولكني كنت أود الإصلاح بين المختلفين بطريقة مخلصة من أجل تجنب الوطن الحرب والويلات والانقسام ليس إلا ".
ووفقا لوكالة سبأ فقد "شدد الرئيس عبد ربه منصور هادي على أن المسئولية الوطنية جماعية ونحن بحاجة إلى أن يكون القضاء عونا للدولة والحكومة وبما يخدم آمال وتطلعات الناس في الجوانب التشريعية والقانونية وهي قضايا ما تزال شائكة جدا .
وقال" أننا اليوم نواجه وضعا صعبا ومعقدا نتيجة عدم أدراك القوى السياسية المخاطر المحتملة من التصرفات الخارجة عن خارطة التسوية السياسة التاريخية في اليمن وفقا لبنود المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية المزمنة وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2014، وهو خيارنا الأسلم الذي وقعنا عليه للخروج بطريقة مشرفة وسليمة وأمنه من اجل امن واستقرار ووحدة اليمن ، وكل ما نريده هو الوصول إلى حوار وطني شامل يرسم للوطن الطريق السليم لتطور والنمو في وطن تسود فيه الحرية والعدالة والمساواة .