آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تيسير خالد : اعدام الرئيس العراقي الراحل حدث مأساوي وصدمة حقيقية

الأحد 31 ديسمبر-كانون الأول 2006 الساعة 08 مساءً / مأرب برس- خاص
عدد القراءات 3487

صرح تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن اعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين شكل حدثا مأساويا وصدمة حقيقية للرأي العام والضمائر الحية التي ترفض اللجوء الى الاعدام باعتباره اعتداء على أقدس حقوق الانسان وهو حقه في الحياة .

واضاف أن اعدام اسير الحرب ، الرئيس العراقي الراحل عمل انتقامي دعت له الادارة الامريكية وقامت بالتحضير له باخراج قضائي لا يعفي هذه الادارة من جريمتها والجرائم اليومية التي ترتكبها ضد الشعب العراقي منذ غزت يجيوشها العراق الشقيق بحجج باطلة ومزاعم اثبتت الاحداث والايام كم كانت خادعة وكاذبة ومضللة ، وهي حجج ومزاعم لا تخفي نزعات الهيمنة والسيطرة التي تمارسها هذه الادارة ضد شعوب ودول المنطقة العربية للسيطرة على ثرواتها وتوجيه تطورها بالاتجاه الذي يخدم المصالح الامريكية والاسرائيلية على حد سواء .

وفي ختام تصريحه دعا تيسير خالد الشعب العراقي الشقيق بجميع قومياته وطوائفه والوان طيفه السياسي الى التطلع نحو المستقبل بنبذ الخلافات المذهبية والطائفية وتوحيد الطاقات الوطنية في النضال من أجل تحرير العراق من الغزاة والمعتدين والحفاظ على وحدته الاقليمية وسيادته الوطنية واستعادة دوره وموقعه في الدفاع عن كرامة الامة ومصالحها وحقوقها وفي دعم واسناد نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال ومن اجل العودة والاستقلال .