في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها
طالب رئيس دائرة العلاقات الخارجية وعضو المكتب السياسي بالحزب الاشتراكي اليمني محمد غالب أحمد قيادات الحراك الجنوبي العمل على إعادته إلى سابق مجده، مؤكداً وجوده في عدن ضمن اللجنة المكلفة بالجلوس مع قيادة الحراك الجنوبي لعرض المشروع المتعلق بإنشاء الجمعية الوطنية كوعاء سياسي يجمع كافة قوى المعارضة في الساحة اليمنية في الداخل والخارج، والتي التقت ممثلين عن المجلس الأعلى للحراك للتحدث باسم المجلس، لافتا إلى انه طلب منهم أن يختاروا 42 شخصا يمثلون الحراك في الجمعية الوطنية بواقع ستة من كل محافظة جنوبية.
واعتبر محمد غالب أحمد المناداة باستعادة اتحاد الجنوب العربي «ادانة لشرعية ثورة 14 اكتوبر المجيدة ولتضحيات ابطالها الاشاوس وللانجازات المعروفة لدولة اليمن الديمقراطية في شتى مناحي الحياة».
وتساءل: «أين سيكون موقع حضرموت والمهرة إذا قام هذا المشروع؟». وأضاف «ذلك الاتحاد المزيف حتى انتهائه رفضت يافع العليا الدخول فيه, وأكد على ذلك الشاعر الوطني المعروف الراحل شايف الخالدي في إحدى قصائده متحدثا عن يافع بقول: لا محمية كنا مع بريطانيا – ولا اعترفنا في حكومة الاتحاد».
ورفض غالب في حوار نشرته أسبوعية «الأمناء» اليمنية تحميل المشترك مسئولية عرقلة الحسم الثوري «تجاوب المشترك مع الدعوات والمبادرات الإقليمية والدولية إنما يقصد منه العمل من أجل المساعدة في انتصار الثورة بأقل التكاليف»، واصفاً توقيع المؤتمر على المبادرة الخليجية بأنه ضحك على الذقون الإقليمية والدولية.
وقال غالب: «كلما ارتفعت أصوات الشباب الثائر وصيحاتهم كلما شعرنا بثقة عالية باستمرار صمود الثورة وبانتصارها الحتمي, واللقاء المشترك وشركاؤه جزء رئيسي في هذه الثورة ويحق للشباب والشابات الاعتزاز بأنهم نالوا سبق الشرف في انطلاق هذه الثورة».
وأضاف «برغم الدور المتواضع للمشترك الا ان كوادره وأعضاءه وأنصاره موجودون في الصفوف الأولى للساحات والميادين وفي قوافل الشهداء والجرحى، والمشترك يرفض بشكل مطلق الخروج عن الإطار السلمي لهذه الثورة مهما كانت الصعوبات».
ولفت إلى أنه «ما دامت الثورة سلمية فإن سلمية الثورة يجب أن تنتهي إلى عملية سياسية».