قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
كشفت التحقيقات في جريمة قتل الطفل محمد حسن سالم رابح البالغ من العمر عامين والذي عثرت الأجهزة الأمنية على جثته مرمية بجوار مستشفى السلام وهي مذبوحة من العنق بواسطة الة حادة الاثنين الماضي كشفت أن والده هو الذي قتله بهذه الطريقة البشعة مستخدما نصلا حادا جر به عنقه.
وقالت الأجهزة الأمنية لمركز الإعلام الأمني بان الطفل المجني علية والذي عثرت على جثته بجوار المستشفى هو من أهالي مديرية منبه ، وان أباه القاتل هو من استلم جثته من المستشفى في ثاني يوم من العثور على الجثة ، ثم فر يعدها إلى العناصر الحوثيه كونه واحدا منهم .
مشيرة إن الحوثيين بمحافظة صعده أصبحوا ملاذا للقتلة والمجرمين ولكل الخارجين على القانون، موضحة إن الإجراءات في جريمة قتل الطفل ذي العامين متواصلة لكشف ملابساتها ودوافعها الحقيقية.
وتهمت وزارة الداخلية المتمردين الحوثيين بقتل شخصين وجرح ثالث من مرافقي احد المشائخ الموالين للدولة في حادثة تقطع لسيارة كانت تقلهم في مديرية منبه بمحافظة صعدة شمالي اليمن، في الوقت الذي قالت فيه إن جماعة الحوثي أصبحت ملاذاً للخارجين عن القانون.
وقال الداخلية في بيان على موقعها الإلكتروني "قامت عناصر حوثية بمديرية منبه بالتقطع لسيارة عابرة في وادي آل جابر وإطلاق النار على الركاب الذين بداخلها ما أدى إلى مقتل 2 منهما وإصابة ثالث".
وأضافت أن القتيلين هما من أهالي منبه، والقتيلان هما "حسن حسين احمد الجلحوي، ويحي علي جبران الجلحوي"، أما المصاب الثالث فيدعى سالم حسين يحي الجلحوي.
وأشارت إلى أن جثث القتيلين ما زالت لدى الحوثيين بالإضافة إلى السيارة التي كانت تقلهم وأسلحتهم الشخصية، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية تواصل إجراءاتها في القضية لكشف ملابساتها ودوافعها الحقيقية.