آخر الاخبار

خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة تقارير تؤكد تحرك اتحاد جدة للبحث عن بديل محمد صلاح بعد انتكاسة التعاقد معه أول الجامعات الأمريكية العريقة تخضع لمطالب الحركة الطلابية المؤيدة لفلسطين

قيادي في المشترك: الرئيس طرف في الحوار وليس راعياً له

الخميس 05 أغسطس-آب 2010 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 7803

أكد القيادي في اللقاء المشترك علي الصراري أن التوقيع على محضر تنفيذ اتفاق فبراير لم يكن برعاية الرئيس كما أشاعت وسائل إعلام السلطة، وأن الرئيس هو طرفاً في الحوار وليس راعياً له.

 وقال الصراري ،في كلمته أمام الاجتماع الموسع الذي عقد في مقر الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة تعز، أن السلطة تمارس المراوغة والالتفاف والتعطيل ولذلك خرجت وسائل إعلامها بحملة مخططة ومنظمة بغرض تخريب الحوار وإثارة الشكوك حوله بما يؤدي إلى انقضاض الأطراف المدعوة للمشاركة في الحوار،

 وتوجه الصراري بالشكر للأستاذ محمد سالم باسندوة لمواقفه الوطنية التي وصفها بـ"المشرفة" وحرصه على أن يجري الحوار في المجرى المحدد له، بعيداً عن المناورات داعياً أطراف الكتلة السياسية المنضوية في اللجنة التحضيرية للحوارالوطني إلى الحفاظ على وحدتها، والتحلي باليقظة ومصارحة الرأي العام بالحقائق كي لا تكون فريسة لأساليب المناورة والخداع التي تهدف إلى تخريب أجواء الحوار ،والتي تلعب وسائل الإعلام دوراً رئيساً في خلق أجواء غير صحية من خلال شن حملات التشويه والتشهير بمواقف بعض الأطراف المدعوة للحوار الوطني الشامل وخاصة ضد الحراك السلمي الجنوبي والحوثيين بهدف زرع العوائق أمام الحوار.

 وأشار الصراري إلى أن الأولوية في اللحظة الراهنة تتمثل في استعادة عناصر الثقة بين الأطراف المكونة للجنة التحضيرية للحوار الوطني وتوضيح الحقائق للأطراف الأخرى المعنية بالحوار قبل اتخاذ أي خطوة باتجاه السير قدماً نحو تنفيذ الاتفاق..

 مشدداً بالقول: لا حوار إلا بإشراك أطراف الحراك السلمي في الجنوب والحوثيين في صعدة.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن