آخر الاخبار

لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات

إحدى كبريات الشركات الروسية تبدي إستياءها الشديد من المعاملات الدبلوماسية للقنصلية اليمنية بموسكو

الإثنين 22 مارس - آذار 2010 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- روسيا- خاص:
عدد القراءات 10610

أبدت إحدى كبريات الشركات الروسية والمعروفة بـ(بروفيسسور) استيائها الشديد من المعاملات الدبلوماسية والضرائب المفروضة عليهم من قبل القنصلية اليمنية في سفارة موسكو.

وأشار بلاغ صحفي عن يمنيين مقيمين في روسيا أن ذلك الإستياء قد دفع بأحد ممثلي الشركة إلى وصف المعاملة مع القنصلية بسوق الأغنام حين تشتريها وتبائع بثمنها -حسب قوله.

وقال - وفقا للبلاغ المعزز بوثيقة تلقاها مأرب برس:"أتيت إلى القنصلية بتاريخ ا فبراير 2010 لتصديق ثلاثة أوراق حينها طلب مني مبلغ 2400 دولار أمريكي بالرغم من ان الطوابع الملصقة على الأوراق جميعها 80 دولار".

 وأضاف" فسكت عن ذلك لكني حينما أتيت في المرة الأخرى لتصديق 8 أوراق أيضا طلب مني مبلغ 6400 دولار والصقوا لي طوابع على كل وثيقة 30 دولار أمريكى – حسب الوثيقة-وأعطونا شيكات أخرى غير مختومة ومن ثم طلبوا مني الخروج سريعا قبل أن يغيروا رأيهم".

مشيرا إلى أن ذلك التعامل أثار فيه الشك انه أتى للتعامل إلى قنصلية في عاصمة دولة أوروبية مثل موسكو ، التي قال أنها سفارة تعرف مفهوم الدبلوماسية والعلاقات الدولية" .

وتابع ممثل شركة بريفيسور حديثة قائلأً :"قد تراودنا الدهشة إذ نقرأ في الصحف ومواقع الانترنيت أن هناك سفراء لبلدان أخرى قاموا بتأليف كتب وبحوث ودراسات عن البلدان والشعوب وعاداتها وتقاليدها، في حين لا يوجد سفير أميركي أو بريطاني أو روسي أو فرنسي أو أي سفير غربي لم يترك كتباً في الأسواق الأوربية والعربية عن دولته وجسور العلاقات مع البلدان التي خدم فيها".متسائلاً:" فأين هم سفراء وممثلي اليمن؟ وما هي مواقع إعرابهم في هذا المجال".

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة يمنيون في المهجر