إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
أدان الملتقى الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار والمناضلين والشهداء اليمنيين (مجد) عضو التحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات، ما يتعرض له سكان قرية المنظر بمحافظة الحديدة من ممارسات تعسفية يقوم بها مسئولون نافذون في الشرطة الجوية بحق مواطني القرية المذكورة.
جاء ذلك بعد زيارة ميدانية قام بها فريق من الملتقى لقرية المنظر منتصف الشهر الماضي، وفي الزيارة التقى الفريق بجمع من المواطنين واستمع لشكاويهم ، والتي أجمعت على وجود رعب اسمه (طقم) بقيادة القديمي، وبتوجيه من قائد الشرطة الجوية أحمد مفتاح..
وبحسب شهادات المواطنين، فقد تنوعت الممارسات التعسفية بين هدم كل بناء حديث واقتحام للمنازل ومصادرة لبعض الممتلكات، إضافة إلى الاعتداءات الجسدية على أبناء القرية رجالا ونساء وأطفالا..
وكان قد سبق الزيارة التي قام بها فريق الملتقى، بقليل، عملية هدم وإطلاق رصاص حي (حصل الفريق على ظروف الرصاص الفارغة) من قبل طقم تابع للشرطة الجوية، على المواطنين المتواجدين هناك، وقد أدت عملية إطلاق النار إلى إصابة أحد المتواجدين بشظية في أصبعه، إضافة إلى حالة رعب وهلع في أوساط المواطنين..
ويقول المواطنون بأن هذا يحدث بشكل مستمر، وأنه يستهدف الأعمال التي تعود لمساكين من سكان القرية، وأن هناك أعمال بناء في ذات الموقع لأشخاص من الشرطة ولآخرين نافذين، لا تتعرض لمثل هذا الإجراء.
وحمل الملتقى الجهات الرسمية كامل المسئولية عنهذه الانتهاكات، وطالبها بالتحرك الفوري لحماية المواطنين والتجاوب مع شكاويهم، مشددا على أن أي تجاهل إزاء ما يتعرض له أبناء القرية من قبل مسئولين ينتمون إلى مؤسساتها، يعد تواطأً ومشاركة في أعمال الانتهاك..