سعر ثابت للسعودي والدولار مقابل الريال اليمني ..تعميم ملزم لكافة شركات ومنشآت الصرافة
ألمانيا تبلغ قبل نهائي بطولة أوروبا للسيدات بفوزها على فرنسا بركلات الترجيح
قطاع غزة يقترب من مرحلة الموت الجماعي.. وإسرائيل تمارس سياسة الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين
المقاومة الفلسطينية تتوعد العملاء والعصابات في غزة بالمحاكمة تمهيداً للقصاص
وسط صمت دولي وخذلان عربي .. مجزرة إسرائيلية جديدة بحق منتظري المساعدات في قطاع غزة
آلاف المواطنين في مأرب ينفذون وقفة غضب تضامناً مع غزة وتنديداً بسياسة التجويع الإسرائيلية
الإجرام الحوثي يطارد ما تبقى من صحفيين وكتاب في صنعاء .. تقرير حقوقي يوثق فضائع مليشيا الحوثي
نقابة أكاديميي جامعة إقليم سبأ تطالب بألف دولار كحد أدنى للرواتب وإنقاذ العملة
أشهر المنصات في واشنطن تفتح أبوابها للمليشيا الحوثية في تجارة الأسلحة الأمريكية والإتجار في تهريبها وسط تجاهل رقابي واسع ..
كانت في أزرار ملابس نسائية.. واشنطن تشيد بنجاح الحكومة اليمنية في ضبط كمية كبيرة من المخدرات بمنفذ الوديعة
كشفت صحيفة التايمز البريطانية عن اختراق استخباراتي غير مسبوق نفذته إسرائيل داخل منشآت إيران النووية والصاروخية، أدى إلى الكشف عن شبكة واسعة ومعقدة من البنى التحتية الخاصة بتطوير الأسلحة، أوسع بكثير مما كان يُعتقد سابقًا.
وبحسب الصحيفة، فإن جهاز الموساد، بالتعاون مع أجهزة استخبارات عسكرية أخرى، تمكّن على مدى سنوات من التسلل إلى مواقع استراتيجية في طهران وأصفهان ونطنز وفوردو وغيرها، حيث جمع معلومات دقيقة حول قدرات إيران التقنية ومواقع إنتاج أجهزة الطرد المركزي، المستخدمة لتخصيب اليورانيوم.
وأظهرت الوثائق المسرّبة، التي شاركتها إسرائيل مع حلفائها الغربيين، أن البرنامج الإيراني تجاوز مرحلة البحث النظري، وبدأ منذ نهاية 2024 تطوير أنظمة متقدمة للانفجار والإشعاع، ما يشير إلى إمكانية تصنيع سلاح نووي خلال أسابيع فقط.
كما استهدفت الهجمات الإسرائيلية مواقع إنتاج للصواريخ الباليستية، كانت تهدف إلى تصنيع نحو 1000 صاروخ سنويًا، في إطار مساعٍ لبناء ترسانة تصل إلى 8000 صاروخ.
وتضمنت الأهداف مصانع ألياف الكربون في "رشت"، ومواقع أخرى مدنية وعسكرية.
الوثائق تشير أيضًا إلى أن عملية الاختراق شملت المقرات التابعة للحرس الثوري ومراكز بحثية متقدمة، وأن بعض المواقع أنشأتها منظمة "سبند" بقيادة العالم النووي محسن فخري زاده، الذي قُتل عام 2020 في عملية يُعتقد أنها إسرائيلية.
هذا التسلل العميق، الذي يرجع تاريخه إلى عام 2010، مكّن إسرائيل من تنفيذ عمليات دقيقة استهدفت البنية التحتية النووية والصاروخية الإيرانية، في ظل تصعيد متبادل أدى إلى تدمير مواقع حيوية في نطنز وأصفهان وفوردو، وسط تقديرات بأن بعض منشآت التخصيب لا تزال قادرة على استئناف العمل.