بالمر يقود تشيلسي للفوز بكأس العالم على حساب سان جيرمان
منظمة حقوقية تنتقد أحد نجوم برشلونة.. ماذا حصل؟
مسؤول إيراني يكشف مصير مضيق هرمز بعد اكتمال الإجراءات العسكرية
تفاصيل جديدة تكشفها أسرة .حنتوس حول الممارسات الوحشيه التي تعرض لها الشيخ وكيف تم دفنه سراً
من لندن .. اليمن تفتح ملف الحوثيين مع جمهورية الصومال
الحوثيون يتسببون في إغلاق أحد أشهر سلسلة مطاعم في العاصمة صنعاء
لماذا تغير موقف الإدارة الأميركية من بعثة الأمم المتحدة بالحديدة من موقف الدعوة لإنهاء عملها الى التصويت على التمديد لها ؟
سلطنة عمان توصل تهديدا شديد اللهجة من الإدارة الأميركية للحوثيين في اليمن
الرئيس العليمي يلتقي قيادة المكتب السياسي للمقاومة الوطنية ويشدد على وحدة الصف وتوحيد الخطاب الإعلامي ويؤكد على مبدأ الشراكة
برشلونة يعلن ضم لاعب جناح مهاري يتمتع بقدرات تهديفية
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أنها أعادت السماح بالتقديم على تأشيرات الطلاب للأجانب، والتي كانت قد علّقتها سابقاً، لكن بشرط أن يكون لدى جميع المتقدمين حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي وتكون مفتوحة و"عامة" بما يتيح الوصول الكامل إلى محتواها، في حين سيتم رفض الطلاب أصحاب الحسابات "البرايفت" أو الخاصة.
وأوضحت الوزارة أن المسؤولين القنصليين سيبحثون عن منشورات أو رسائل يمكن اعتبارها معادية للولايات المتحدة، أو لحكومتها، أو ثقافتها، أو مؤسساتها، أو مبادئها التأسيسية، وفق ما نقلته "أسوشيتد برس"، الخميس.
كما ذكرت الوزارة أنها ألغت قرار التعليق الذي صدر في مايو بخصوص معالجة تأشيرات الطلاب، لكنها أكدت أن المتقدمين الجدد الذين يرفضون ضبط إعدادات حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي لتكون "عامة" والسماح بمراجعتها، قد يُرفض طلبهم.
وأضافت أن رفضهم لفتح حساباتهم قد يُعتبر مؤشرا على محاولة التهرب من المتطلبات أو إخفاء نشاطاتهم على الإنترنت.
وقال مسؤولون إن إدارة ترامب أوقفت مؤقتًا، في الشهر الماضي، جدولة مقابلات التأشيرات الجديدة للطلاب الأجانب الذين يأملون في الدراسة في الولايات المتحدة، وذلك أثناء استعدادها لتوسيع نطاق التدقيق في نشاطاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان الطلاب في جميع أنحاء العالم ينتظرون بقلق إعادة فتح القنصليات الأميركية لمواعيد مقابلات التأشيرات، مع ضيق الوقت المتبقي لحجز رحلات السفر وترتيب السكن قبل بداية العام الدراسي.
وتُعد تأشيرات الطلاب من أبرز الملفات الخلافية التي شهدتها فترة إدارة ترامب، حيث ألغيت آلاف التأشيرات، وتمت محاولات لمنع جامعات كبرى مثل هارفارد من قبول طلاب دوليين.
وألغى وزير الخارجية ماركو روبيو، تأشيرات عدد كبير من الطلاب الذين قادوا تظاهرات احتجاج على الهجوم الإسرائيلي على غزة، بموجب قانون يسمح بترحيل أشخاص يعدون مناهضين للسياسة الخارجية الأميركية.