تقرير أمريكي يُحذّر من مخطط حوثي للسيطرة على مأرب.. ويتحدث عن عواقب بعيدة المدى على أمريكا وحلفائها
تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو
ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل
بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب
تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية
خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة
الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي
قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة
ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين
عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
في مشهد ذكّر بأحداث 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة، أثار إعلان لشركة الخطوط الجوية الباكستانية موجة انتقادات واسعة. فقد أظهر الإعلان طائرة باكستانية تتجه مباشرة نحو برج إيفل، في مشهد تماهى مع فاجعة الحادي عشر من سبتمبر، مع تعليق بسيط مفاده "باريس.. ها نحن قادمون".
رغم أن الهدف كان ببساطة الترويج لاستئناف رحلات الخطوط الجوية الباكستانية الدولية إلى العاصمة الفرنسية.
موجة غضب لكنه أثار على مدى الأيام الماصية ولا يزال حفيظة وغضب العديد من المعلقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروا أن الإعلان يتشابه مع الهجمات الإرهابية التي طالت الولايات المتحدة في 11 سبتمبر 2001. وقال أحد المعلقين على منصة "إكس": "هل هذا إعلان أم تهديد؟". بينما دعا آخرون إلى "طرد مدير التسويق في الشركة".
في حين شوهدت صورة الإعلان أكثر من 21 مليون مرة على موقع X منذ نشرها في العاشر من الشهر الحالي، وفق ما أفادت شبكة "بي بي سي". من جهته، طلب رئيس الوزراء شهباز شريف إجراء تحقيق في الأمر.
كما انتقد نائب رئيس الوزراء إسحاق دار الإعلان أيضًا، وفق ما نقلت وكالة جيو نيوز الباكستانية.
يذكر أنه خلال هجمات 11 سبتمبر، أقدم عناصر ينتمون إلى القاعدة على خطف طائرتي ركاب متوجهين بها نحو برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في العاصمة واشنطن، ما أسفر عن مقتل ما يقرب من 3000 شخص. فيما اعتقل خالد شيخ محمد، العقل المدبر لتلك الهجمات في باكستان عام 2003.