المنتخب اليمني يواجه الكويت على الأراضي القطرية مكافأة كبيرة بانتظار المنتخب السعودي في حال مشاركته بكأس الذهبية الرواية الروسية لسقوط نظام بشار الأسد النشرة الجوية: مركز الأرصاد يتوقع طقس بارد جداً إلى شديد البرودة مع احتمالية تشكل الصقيع عاجل | أول تهنئة رسمية من اليمن للشعب السوري بمناسبة إسقاط نظام الأسد الصحة العالمية تعلن رقم مخيف لضحايا الكوليرا في اليمن منذ مارس الماضي رئيس حكومة نظام الأسد: ''أنا في منزلي بدمشق ولا أنوي مغادرته'' أول تعليق لتركيا على سقوط نظام بشار الأسد انهيار الحكم الدموي لحزب البعث في سوريا بعد 61 عاماً .. الأسد هرب هل لقي بشار الأسد مصرعه وأين اختفت الطائرة التي هرب على متنها؟
كشف استطلاع حديث حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية أن أكثر من نصف المسلمين الأمريكيين صوتوا إلى حد كبير لصالح مرشحة حزب الخضر جيل ستاين، وليس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، التي احتجوا عليها بسبب سياستها في غزة.
وأعلن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، وهو أكبر منظمة للدفاع عن حقوق المسلمين في الولايات المتحدة، عن دراسته حول تفضيلات المسلمين الأمريكيين الذين صوتوا في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 5 نوفمبر/تشرين الثاني.
وأظهر الاستطلاع، الذي تم إعداده بناء على مقابلات مع 1575 شخصا توجهوا إلى صناديق الاقتراع وأدلوا بأصواتهم في جميع أنحاء البلاد، أن المسلمين الأمريكيين تحولوا إلى المرشح الثالث في هذه الانتخابات.
وبحسب الدراسة، فإن 53 بالمئة من الناخبين الأمريكيين المسلمين الذين توجهوا إلى صناديق الاقتراع في الولايات المتحدة، صوتوا لصالح مرشحة حزب الخضر ستاين، في حين حصل الجمهوري دونالد ترامب على 21 بالمئة، والديموقراطية كامالا هاريس على 20 بالمئة من الأصوات.
ووفقا للنتائج في ولاية ميشيغان، حيث يعيش المسلمون الأمريكيون بكثافة، صوت 59 بالمئة من الناخبين المسلمين الأمريكيين الذين يعيشون بالولاية لصالح ستاين، و22 بالمئة لترامب، و14 بالمئة فقط لهاريس.
وفُسرت اختيارات المسلمين الأمريكيين، على أنها "معاقبة" لإدارة بايدن- هاريس، على التواطؤ في الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة.
وقال روبرت مكاو، مدير العلاقات الحكومية الوطنية في مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية، في بيان حول الاستطلاع: "أظهر استطلاعنا الأخير أن رد فعل الناخبين المسلمين الأمريكيين على دعم إدارة بايدن للحرب في غزة لعب دورًا حيويًا في أصواتهم.
وتابع مكاو: "نتيجة لذلك، حدث انخفاض كبير في أصوات نائبة الرئيس هاريس، مقارنة بأصوات المسلمين التي حصل عليها الرئيس بايدن عام 2020".
وأردف: "في المقابل، زاد دعم المسلمين لمرشحة الحزب الثالث جيل ستاين، بشكل ملحوظ".
مكاو، إشار إلى أن الرئيس المنتخب ترامب، أحرز "تقدما مع الناخبين المسلمين".
وكان الرئيس بايدن، فاز بولاية ميشيغان المتأرجحة في انتخابات 2020، بفارق 154 ألف صوت، وكان لأصوات المسلمين الأمريكيين في الولاية الأثر الكبير في نجاحه.
وبحسب الاستطلاع الذي أجراه مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بعد انتخابات 2020، حصل بايدن على ما يقرب من 70 بالمئة من أصوات المسلمين الأمريكيين في جميع أنحاء البلاد.