صدور قرار من البنك المركزي في عدن يستهدف صنعاء
نهاية قصة الأمير النائم بعد 20 عامًا قضاها في الغيبوبة
اتفاق إيراني - أوروبي على عودة المحادثات النووية
رداع تشتعل فجراً... الحوثيون يواجهون مقاومة شعبية في حي الحفرة وسقوط قتلى البيضاء
المهرة تدشّن السجل المدني الإلكتروني في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي
إسرائيل تصعّد ضد الرئيس السوري: اتهامات بالتحريض وتخوف من تحركات الدروز عبر الحدود
الكشف عن ملابسات ما حصل لبعثة المنتخب اليمني تحت سن 23 سنة في معسكرهم بمأرب وحقيقة طرد اللاعبين من الملعب
كونتي: على نابولي التواضع والتعلم من الأخطاء للدفاع عن لقبه
تفاصيل لقاء وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن مع قيادات الأحزاب السياسية
الرئيس السوري يتوعد المتمردين : سوريا ليست ميداناً لمشاريع الانفصال والعشائر أثبتت عبر تاريخها مواقفها المشرفة
رفعت الحكومة المصرية، اليوم الجمعة، أسعار الوقود للمرة الثالثة خلال هذا العام، لتتراوح الزيادة هذه المرة ما بين 11 إلى 17 %.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سعي الحكومة إلى تقليص دعم السولار والبنزين، لكنها قالت إنها ستغطي كلف الطاقة الإضافية لمنتجي الخبز المدعوم.
وقال وزير التموين والتجارة الداخلية المصري شريف فاروق في بيان، "الدولة ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية التابعة للوزارة تضع في اعتبارها جميع عناصر الكلفة ومدخلات الإنتاج الخاصة بتصنيع رغيف الخبز البلدي المدعم ومن ضمنها سعر السولار والغاز، وذلك في ضوء قرارات لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية".
وقررت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية زيادة الأسعار ليصبح سعر "بنزين 95" الجديد 17 جنيه لكل لتر، "بنزين 92" نحو 15.25 جنيه لكل لتر، "بنزين 80" إلى 13.75 جنيه لكل لتر.
قال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي في يوليو الماضي، إن أسعار المنتجات البترولية سترتفع تدريجاً حتى نهاية عام 2025، مضيفاً أن الحكومة لم تعد قادرة على تحمل عبء الدعم على الوقود وسط زيادة الاستهلاك.
ورفعت مصر، للمرة الأولى منذ عقود، سعر الخبز المدعوم 300 في المئة في يونيو الماضي، على رغم أن الخبز لا يزال يحظى بدعم كبير بعد الزيادة.