القائد الجولاني يعلن عن القائمة رقم واحد لملاحقة مجرمي نظام الأسد ويخصص مكافآت المحافظات المتوقع أن يضربها الصقيع خلال الساعات القادمة قصة وحقيقة الشاب اليمني الذي خرج من سجون بشار الأسد فاقداً للذاكرة بعد 12 عاماً قضاها معتقلاً ومخفياً قوات الاحتلال على مشارف دمشق.. وتدمير القدرات الجوية للجيش السوري بـ310 غارات.. إسرائيل دمرت أهم المواقع العسكرية في سوريا الحوثيون يهددون أسر المعتقلين بالعقاب إذا تحدثوا للإعلام المعارضة السورية تكشف عن آلية ملاحقة كبار مسؤولي نظام الأسد المتورطين بالقتل والتعذيب مشرف حوثي يقتل مواطنا داخل منزل شيخ قبلي في المحويت .. مارب برس يكشف التفاصيل. مواجهات ضارية جنوب اليمن بين القوات المشتركة والمليشيات الحوثية مقتل مهندس إتصالات وإصابة آخر برصاص مسلحين بمحافظة البيضاء
نعت نقابة الصحفيين، الكاتب والصحفي عبدالله سلطان الذي انتقل إلى ذمة الله، يوم أمس الأول في مدينة تعز، عن عمر ناهز 71 عاما.
ويعد الفقيد "سلطان" من مواليد 1954، في مدينة تعز التي درس فيها الابتدائية والإعدادية، قبل الانتقال إلى صنعاء التي درس فيها الثانوية العام بمدرسة جمال عبدالناصر، التي أصبح مدرسا فيها بعد حصوله على درجة البكالوريوس بقسم الجغرافيا من كلية التربية جامعة صنعاء.
وقالت النقابة، إن الفقيد كرس معظم سنوات عمره في خدمة العملية التعليمية، حيث تتلمذ على يده أجيال متعاقبة في أبرز مدارس صنعاء والحديدة وتعز، وصولا إلى منصب رئيس شعبة التوجيه والمناهج في مكتب التربية والتعليم بمدينة تعز قبل إحالته للتقاعد.
وأضافت، بأنه وعلى الرغم من سيرته التربوية الملهمة والمشهود لها بالكفاءة والمهنية، إلا أن الفقيد ترك أيضا سيرة مهنية زاخرة في الوسط الصحفي والثقافي، من خلال إسهامات ثرية في عدد من المنابر الإعلامية والثقافية بمدينة تعز.
وكان الفقيد أحد الأعضاء المؤسسين لفرع اتحاد الأدباء والكتاب ونقابة الصحفيين بمحافظة تعز، وكاتبا لعمود "يوميات" ومحررا للصفحة الثقافية الأسبوعية في صحيفة الجمهورية بتعز، فضلا عن كتابات دورية في مجلة "المعرفة" الفصلية التي كانت تصدر عن فرع اتحاد الادباء والكتاب بتعز، والتي تولى إدارة تحريرها في إحدى المراحل.
وتقلد الفقيد أيضا مهام نائب رئيس تحرير صحيفة "تعز" الناطقة بلسان حزب المؤتمر الشعبي العام بتعز، منذ العام 1997 وحتى توقفها عن الصدور في العام