أمريكا تعرض ''حوافز'' على الحوثيين بمقابل واحد.. ما نوعها وما المقابل؟ وما دور عمان؟ مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل تفاصيل أكثر حول حادثة مقتل 4 عمّال يمنيين في حقل غاز تديره الإمارات بأقليم كردستان العراق.. اتهامات سابقة بتورط فصائل مسلحة مؤيدة لإيران ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلاطون تفاصيل ثامن أيام محاكمة ترامب حول أموال الصمت أوكرانيا تعلن إسقاط 21 صاروخاً روسياً وموسكو تؤكد تدمير 68 مسيّرة في سماها قصف إسرائيلي ومقتل 8 وإصابة العشرات على مخيم النصيرات في غزة العلماء يستخدمون تقنية جديدة لرؤية الخلايا السرطانية من الداخل أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر
حصل الباحث عدنان يوسف احمد الشعيبي يوم الخميس بتاريخ 19/11/2009 على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى من كلية الادآب جامعة أسيوط في النقد الأدبي القديم في رسالته الموسومة بـ " التشكيل الجمالي في شعر نقائض العصر الأموي"، وتعد هذه الدراسة قراءة جديدة للتراث الشعري القديم وفق منظور منهجي منظم تناول فيه الباحث ابرز أدوات التشكيل الجمالي والفني في هذا النتاج الشعري الذي يتجلى من خلال ثلاث بنى رئيسية تتضح معالمها في اللغة والأسلوب، والصورة والخيال، والموسيقى والإيقاع، بدراسة تحليلية نقدية لهذه البنى، والكشف عن قوتها التعبيرية وتأثيرها الجمالي، ودورها الفعال في إنتاج المعنى وإبداع الدلالة في إطار تجربة مكتملة تقوم في تعاملها مع النص على محورين يرتقى بهما إلى مستوى الأدبية احدهما لغوي، والآخر جمالي.
تكونت لجنة الحكم والمناقشة على الرسالة من:
أ.د/ الطاهر احمد مكي، أستاذ الأدب والنقد في كلية العلوم جامعة القاهرة وعضو مجمع اللغة العربية.
أ.د/ احمد يوسف خليفة، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة سوهاج.
أ.د/ عثمان عبد الرحمن القاضي، أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
أ.د/ زينب فؤاد عبد الكريم. أستاذ الأدب والنقد في كلية الادآب جامعة أسيوط.
هذا وقد أشادت لجنة الحكم والمناقشة بهذه الدراسة واعتبرتها من مصاف الدراسات النقدية التي التفتت بفاعلية إلى تراثنا الشعري، كما أعدتها أيضا إضافة مهمة الى صرح الدراسات الأدبية والنقدية، كما حضر المناقشة أعضاء هيئة التدريس بالقسم، وجمع غفير من زملاء الباحث اليمنيين والمصرين.