مقتل 49 شخصا في هجوم إسرائيلي على قطاع غزة صفقة أسلحة تاريخية و بمليارات الدولارات بين أمريكا والإمارات والسعودية تعرف على أندية كرة القدم الأعلى قيمة في العالم للعام 2024 حزب الله يعلن استهداف مصنع متفجرات إسرائيلي جنوب حيفا.. تفاصيل مجلس حقوق الإنسان يعتمد مشروع قرار بشأن المساعدة التقنية وبناء قدرات اللجنة الوطنية للتحقيق قرارات جديدة مـِْن صندوق النقد على إجراءات لتقليص تكاليف الاقتراض بنحو 1.2 مليار دولار شتعال حرب الإنتخابات الأمريكية من جديد وترمب يشن أعنف هجوم في تاريخة و يتعهد بـ تحرير أميركا المحتلة بعد قرار إسرائيلي مفاجئ ضده.. مجلس الأمم المتحد يعلن الحسم بشأن الأمين العام قوات روسيا تعلن استعادة 15 بلدة بكورسك وتدمر 47 مسيرة أوكرانية إسرائيل تحاصر شمال غزة ودمار وسط القطاع.. والأقمار الصناعية تكشف التفاصيل
يخضع وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن لاستجواب في الكونغرس، اليوم الخميس، بسبب قراره إبقاء الجراحة التي أجراها لعلاج سرطان البروستاتا وعلاجه بعدها في المستشفى سرا حتى عن الرئيس جو بايدن ونائبته في الوزارة.
واعتذر أوستن عن الطريقة التي تعامل بها مع الأمر، بما في ذلك إلى بايدن نفسه، لكن مثوله أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب ذي الأغلبية الجمهورية في العاشرة صباحا (15:00 بتوقيت غرينتش) ستكون أول مرة يستجوبه فيها أعضاء المجلس مباشرة.
ووفقا لملاحظات معدة مسبقا، سيقول مايك روجرز رئيس لجنة القوات المسلحة خلال الجلسة: "من غير المقبول بالمرة أن يستغرق الأمر أكثر من 3 أيام لإبلاغ الرئيس أن وزير الدفاع في المستشفى ولا يسيطر على البنتاغون.
وسيضيف: "كانت الحروب مشتعلة في أوكرانيا وإسرائيل، وكانت سفننا تتعرض لإطلاق النار في البحر الأحمر، وكانت قواعدنا تستعد للهجوم في العراق وسوريا. لكن القائد الأعلى لم يكن يعلم أن وزير دفاعه كان خارج الخدمة".
وبدلا من الكشف عن وضعه الصحي، اختار أوستن الحفاظ على سرية الجراحة الأولية التي أجراها بسبب سرطان البروستاتا في ديسمبر، بالإضافة إلى دخوله المستشفى في وقت لاحق في يناير بسبب مضاعفات ما بعد الجراحة التي أوصلته إلى وحدة العناية المركزة.
ومع ذلك، أصدرت وزارة الدفاع، الإثنين، نتائج المراجعة الداخلية، التي استمرت 30 يوما وبرأت نفسها فعليا من ارتكاب أي مخالفات.
وخلصت إلى أنه "لم يُظهر أي شيء تم فحصه خلال هذه المراجعة أي مؤشر على سوء النية أو محاولة للتعتيم".
ومن المتوقع أن ينتقد روجرز التقرير لإخفاقه في تقديم إجابات حقيقية حول من يعرف من تقاعس في أداء واجباته الأساسية وكيف ومتى.