المجلس العسكري يعلن يحبط انقلاباً عسكريا واعتقال ضباط كبار
قصة عجيبة وفي أرقام صادمة.. قراصنة سرقوا 60 ألف رسالة من خارجية أميركا
كيف تنقل محادثات "واتساب" من هاتفك القديم إلى جهاز جديد؟
هل يتم سجن شاكيرا 8 أعوام ؟
أسعار النفط تقفز 3% .. مالسبب؟
وثيقة سرية: أوكرانيا طلبت أسلحة لتدمير مصانع الطائرات المسيرة في ايران ودولة عربية
المغرب يستضيف كأس أمم أفريقيا
عبد الملك الحوثي يفتري على الله كذِبًا
بيلينجهام يصارع ليفاندوفسكي على جائزة خاصة
الهجرة الدولية تعلن استئناف برامج العودة الطوعية للمهاجرين الأفارقة في اليمن
يستذكر المؤرخ العسكري عميد ركن متقاعد صبحي ناظم توفيق، انشغال الجيوش العربية بمشاكلها الداخلية.
وأشار العميد توفيق الذي شارك مع القطعات العراقية في الزحف نحو الحدود لإسناد الجبهة الأردنية، إلى أن النقص لدى القوات العراقية المتوجهة للقتال، لم يقتصر على الذخيرة والعتاد، بل وفي ناقلات الدبابات والجنود بالمواصفات المطلوبة أيضا.
وكشف أن الطريق الدولي الذي يربط العراق بالأردن كان ضيقا وغير مهيئ لحركة قطعات يتجاوز عديدها الأربعة آلاف عسكري ومئات المعدات، مبينا أن الجيوش العربية التي شاركت في الحرب كانت مشغولة بمشاكلها الداخلية.
وذكر أن "معظم الجيش العراقي كان في شمال البلاد لمحاربة التمرد الكردي المطالب باستقلال كردستان.
وكان غالبية الجيش المصري يقاتل في اليمن ضد مسلحي نظام الإمامة الذي سقط بحركة عسكرية من الضباط الجمهوريين لكنه ظل يقاوم.
وكان الجيش السوري الذي يتمتع بأفضلية أن الجبهة مع العدو كانت لا تزيد عن سبعين كيلومترا، منخورا بتصفية مئات الضباط المدربين عبر سلسلة انقلابات على مدى أكثر من عقدين كان الطيارون في مقدمة ضحاياها نظرا لخطورتهم على أنظمة الانقلابات".
وروى المؤرخ كيف نجحت طائرات عراقية في قصف أهداف عسكرية داخل اسرائيل، فيما عادت طائرات أخرى إلى قواعدها لأنها لم تجد الهدف العسكري الذي حلقت لأجل تدميره.
وكان ذلك حدثا فريدا بعد تدمير كل القوة الجوية للجيوش العربية. المزيد في قصارى القول التوثيقية الليلة الساعة الثامنة بتوقيت موسكو ومكة المكرمة