عاجل.. الاعلان عن بدأ الهجوم الاسرائيلي على إيران المعلم يتولى رئاسة هيئة علماء اليمن خلفاً للشيخ الزنداني والصبري والعامري نائبان توكل كرمان في حوار نوبل باستراليا تطالب بإلغاء حق النقض الفيتو وإصلاح الامم المتحدة ومجلس الامن .. تفاصيل المليشيات تشن حملات دهم وإغلاق لمراكز دينية تخالفها مذهبياً في 3 محافظات جسر جوي لم يتوقف من دول الغرب الى إسرائيل.. تفاصيل بـ 6 آلاف رحلة عسكرية خلال عام فورين بوليسي .. لماذا تسعى السعودية لدعم مرشح الرئاسة الأمريكية ترامب للفوز ... قوائم الربح والخسارة محامي الصحفي المياحي يخرج عن صمته القانوني ويصارح الرأي العام المحلي والدولي تظاهرة شعبية بمدينة مأرب تطالب بتوسيع الفعاليات الجماهيرية الرافضة لحرب الإبادة بقطاع غزة لماذا يُلّوح الحوثيون بـفزاعة غزو أمريكا للحديدة بريًّا؟ تحرك يمني من سويسرا لفتح علاقات جديدة مع منظمة التجارة العالمية
فاز مرشح التحالف الجمهوري الحاكم في تركيا رجب طيب أردوغان، بفترة رئاسية ثالثة مدتها خمس سنوات، بعد حصوله على نسبة 52.50%، مقابل 47.50% لصالح كلجدار أوغلو، في نتائج غير رسمية، بعد أن فشل كلا المرشحين في تحقيق نسبة 50 + واحد، خلال الجولة الأولى من الانتخابات في 14 مايو/ أيار الحالي.
وتأتي نتيجة الفوز غير الرسمية بعد فرز 100% من أصوات الناخبين، وسيتم إعلان النتيجة الرسمية من الهيئة العليا للانتخابات لاحقاً، وتنظر بالاعتراضات المقدمة من المعارضة.
ويبقى أردوغان في منصبه، ليكون الرئيس الثالث عشر لتركيا منذ إعلان تأسيس الجمهورية على يد مصطفى كمال أتاتورك، الذي تبوأ منصب الرئيس حتى وفاته عام 1928 ليتتالى بعده أحد عشر رئيساً، آخرهم عبد الله غل الذي حكم سبع سنوات (2007/08/28 - 2014/08/28)، قبل وصول أردوغان إلى منصب الرئيس عام 2014 بعد تقلده رئاسة الحكومة لمدة 11 عاماً (2003 - 2014) في نظام حكم برلماني قبل تعديله إلى نظام حكم رئاسي بعد استفتاء شعبي عام 2017، ما سمح لأردوغان بالترشح لفترة رئاسية هذا العام.
وتأتي نتيجة فوز أردوغان بالجولة الثانية من الانتخابات، لأول مرة تُعاد خلالها الانتخابات الرئاسية في تركيا، ليبدأ بما يسمى بالجمهورية الثانية أو المئوية الجديدة، ويبدأ بتطبيق مشروعه التنموي الذي أعلنه "قرن تركيا" في أكتوبر/ تشرين الأول العام الماضي، .
وكان أردوغان قد قال عن رؤيته لذلك "دخلنا القرن الأول لتأسيس جمهوريتنا عقب الهجوم الذي أراد إنهاء 900 عام من وجودنا في أراضي الأناضول. إن أولئك الذين أرادوا دفن أمتنا في غياهب التاريخ في عهد الدولة العثمانية لم يواجهونا مباشرة هذه المرة، كما فعلوا في جناق قلعة أو كوت العمارة. وبدلاً من ذلك، حاولوا غزو الأناضول من خلال استخدام الوسائل التي يرونها مناسبة".
وقبل قليل خاطب الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان أنصاره في #اسطنبول بقوله نحن عشاق #اسطنبول معها بدأنا مسيرتنا ومعها سنستمر و نتقدم بجزيل الشكر للشعب التركي النبيل الذي منحنا احتفالا ديمقراطيا بين عيدين مباركين ، كما أشكر شعبي الذي مكنني من فرصة تحمل المسؤولية تجاهه لمدة 5 سنوات قادمة. وأضاف من شرفة النصر قائلا " قلنا مرارا إن المسيرة المقدسة لن تتعثر ولن نخيب آمال كل من يعول علينا.