حملة حوثية تداهم المحال التجارية والشركات بصنعاء
اعتراف حوثي جديد: وضعنا أصبح صعباً ونواجه تحديات كبيرة
عقب هجمات لمليشيا الحوثي.. “اونمها” تدعو لحماية المدنيين في الحديدة
الوكيل مفتاح يدعو لتوسيع تدخلات المفوضية السامية ومنظمة التكافل الدولية في مأرب
الحكومة اليمنية تضع شرطاً أساسياً أمام المليشيات للقبول بالمشاركة في مفاوضات ملف الأسرى
مسؤولون يكشفون عن أزمة مالية حادة تواجه الحكومة الشرعية جراء توقف تصدير النفط
وزارة الصناعة تحذر المليشيا العبث بمنظومة القطاع التجاري
ولي العهد السعودي يطلق مشروعا استثماريا جديدا تحقيقا لأهداف رؤية 2030
محمد صلاح يتصدر مواقع التواصل وحديث المصريين.. من هو؟ وما تفاصيل العملية التي نفذها وقتلت 3 جنود إسرائيليين؟
شاهد صور للشحنة الخطيرة التي كانت قادمة من عدن في طريقها الى مليشيات الحوثي
أكدت 11 دولة إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، التزامها الراسخ بالتخفيف من معاناة المتضررين من الزلازل التي ضربت سوريا.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الأخير الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان حول سوريا، ووزعته الخارجية الأمريكية مساء الخميس.
وفي البيان عبرت الدول الموقعة، وهي الإمارات والسعودية وقطر والأردن ومصر وفرنسا وألمانيا والنرويج وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، عن تعازيها في الخسائر الكبيرة بالأرواح الناجمة عن الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في فبراير الماضي، وشجعت المجتمع الدولي على توفير المساعدات الإنسانية، من خلال الاستجابة الطارئة ومشاريع التعافي المبكر، لكل السوريين المحتاجين، وبخاصة الموجودين في أكثر المناطق تضررا.
ورحب البيان المشترك بالنتائج التي حققها مؤتمر المانحين الذي انعقد في بروكسل يوم 20 مارس الماضي، لدعم الشعبين السوري والتركي، وعبر عن تطلعات الحكومات الموقعة على البيان لتحقيق نتائج إيجابية خلال مؤتمر بروكسل السنوي السابع بشأن مستقبل سوريا والمنطقة، والمزمع عقده في 15 يونيو المقبل.
وجدد البيان الدعوة إلى وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وإلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية بصورة مستمرة ومن دون عراقيل إلى كل السوريين بالسبل كافة، بما في ذلك عبر الحدود، ومن خلال الخطوط الجوية.
كما دعا البيان المشترك إلى الحفاظ على التفويض الأممي للمساعدات عبر الحدود وتوسيع نطاقه، مرحبا في هذا الصدد بقيام السلطات السورية بتسهيل وصول المساعدات الأممية عبر الحدود، من خلال معبري باب السلام والراعي، ودعا إلى استمرار ذلك.
وكانت دمشق انتقدت عقد ما سمي "مؤتمر بروكسل للمانحين لدعم متضرري الزلزال في سوريا وتركيا" دون التنسيق مع الحكومة السورية الممثلة للبلد الذي حلت به الكارثة أو دعوتها للمشاركة