حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
أكدت 11 دولة إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، التزامها الراسخ بالتخفيف من معاناة المتضررين من الزلازل التي ضربت سوريا.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الأخير الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان حول سوريا، ووزعته الخارجية الأمريكية مساء الخميس.
وفي البيان عبرت الدول الموقعة، وهي الإمارات والسعودية وقطر والأردن ومصر وفرنسا وألمانيا والنرويج وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، عن تعازيها في الخسائر الكبيرة بالأرواح الناجمة عن الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في فبراير الماضي، وشجعت المجتمع الدولي على توفير المساعدات الإنسانية، من خلال الاستجابة الطارئة ومشاريع التعافي المبكر، لكل السوريين المحتاجين، وبخاصة الموجودين في أكثر المناطق تضررا.
ورحب البيان المشترك بالنتائج التي حققها مؤتمر المانحين الذي انعقد في بروكسل يوم 20 مارس الماضي، لدعم الشعبين السوري والتركي، وعبر عن تطلعات الحكومات الموقعة على البيان لتحقيق نتائج إيجابية خلال مؤتمر بروكسل السنوي السابع بشأن مستقبل سوريا والمنطقة، والمزمع عقده في 15 يونيو المقبل.
وجدد البيان الدعوة إلى وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وإلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية بصورة مستمرة ومن دون عراقيل إلى كل السوريين بالسبل كافة، بما في ذلك عبر الحدود، ومن خلال الخطوط الجوية.
كما دعا البيان المشترك إلى الحفاظ على التفويض الأممي للمساعدات عبر الحدود وتوسيع نطاقه، مرحبا في هذا الصدد بقيام السلطات السورية بتسهيل وصول المساعدات الأممية عبر الحدود، من خلال معبري باب السلام والراعي، ودعا إلى استمرار ذلك.
وكانت دمشق انتقدت عقد ما سمي "مؤتمر بروكسل للمانحين لدعم متضرري الزلزال في سوريا وتركيا" دون التنسيق مع الحكومة السورية الممثلة للبلد الذي حلت به الكارثة أو دعوتها للمشاركة