الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشفت منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 80% من الأطفال المصابين بالحصبة في اليمن، هم ممن لم يتلقوا جرعات اللقاح، أغلبهم في المناطق الشمالية من البلاد الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي.
وقالت المنظمة، في تغريدة على حسابها في "تويتر"، بأن 80% من الأطفال الذين يعانون من الحصبة هم ممن لم يتلقوا اللقاحات المعتمدة للتحصين والوقاية من الإصابة بالمرض.
وأشارت إلى أن اليمن يشهد في الوقت الراهن تفشيا لمرضى الحصبة وشلل الأطفال، ما يفرض الحاجة الماسة إلى تلقيح الأطفال.
وكانت ميليشيا الحوثي قد تبنت مؤخراً حملة تحريضية ضد حملات التحصين واللقاحات بزعم أنها "مؤامرة عالمية لإنقاص البشرية، وفكرة يهودية هدفها الاستثمار والتجارة"، ما أدى إلى ظهور عدد من الإصابات في مناطق سيطرتها، خاصة في محافظات حجة وإب.
يذكر بأن المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال (GPEI)، كانت قد كشفت في أوائل مارس الجاري عن إصابة أكثر من 190 طفلاً في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي بالشلل، خلال العام 2022، وذلك نتيجة إصابتهم بفيروس شلل الأطفال، ورفض الميليشيات تنفيذ حملات التطعيم في المناطق الشمالية لليمن الواقعة تحت سيطرتها.
وخلال السنوات الأخيرة عاودت عددا من الأمراض والأوبئة الفيروسية التفشي وخاصة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، نتيجة انهيار المنظومة الصحية والعراقيل التي تضعها المليشيا أمام حملات التلقيح.
وفي أكثر من مناسبة حذّرت الحكومة اليمنية، من تبعات منع مليشيا الحوثي من اللقاحات وانعكاس ذلك على تفشي الأوبئة والفيروسات في عموم البلاد والدول المجاورة، داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة الضغوط الكافية على المليشيا لرفع الحظر عن حملات التطعيم.