الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، زيارة قصيرة إلى سلطنة عُمان، بالتزامن مع تأكيد مليشيا الحوثي استمرار المفاوضات مع الرياض.
ووفق وكالة الأنباء العمانية، فقد ناقش بن فرحان مع نظيره العماني بدر البوسعيدي ووزير المكتب السلطاني، الفريق أول سلطان النعماني، المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأوضحت أن الجانبين بحثا أهمية استمرار تنسيق المواقف لمعالجة التحديات عبر الحوار، والتوصل إلى الحلول التوافقية المعززة للأمن والسلام للجميع.
وتستضيف مسقط مكتبا لمليشيا الحوثي، منذ سنوات، كما تقود جهود المفاوضات بين الحوثيين من جهة والحكومة الشرعية والسعودية والمجتمع الدولي من جهة أخرى.
وفي وقت سابق، بحث المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، مع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العمانية، خليفة الحارثي، جهود التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.
ووفق وزارة الخارجية العمانية، استعرض اللقاء الجهود المبذولة في مساندة الأطراف اليمنية للوصول إلى حل سياسي يحقق للبلاد الأمن والاستقرار.
وكان مجلس التعاون لدول الخليج العربية شدد على ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي لممارسة الضغط على مليشيا الحوثي، للانخراط الجاد في العملية السلمية لحل الأزمة اليمنية.
وأكد الأمين العام للمجلس جاسم البديوي، خلال لقائه المبعوث الأممي (هانس غروندبيرغ)، أهمية الضغط الدولي على الحوثيين، للتفاوض مع الحكومة اليمنية على وقف إطلاق نار شامل، تحضيراً لاستئناف العملية السياسية، للوصول إلى سلام مستدام وفق المرجعيات.
وجدد دعم مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي، لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي، مشيرا إلى أهمية دعم تجديد الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة وتوسيع مكاسبها.