الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، زيارة قصيرة إلى سلطنة عُمان، بالتزامن مع تأكيد مليشيا الحوثي استمرار المفاوضات مع الرياض.
ووفق وكالة الأنباء العمانية، فقد ناقش بن فرحان مع نظيره العماني بدر البوسعيدي ووزير المكتب السلطاني، الفريق أول سلطان النعماني، المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأوضحت أن الجانبين بحثا أهمية استمرار تنسيق المواقف لمعالجة التحديات عبر الحوار، والتوصل إلى الحلول التوافقية المعززة للأمن والسلام للجميع.
وتستضيف مسقط مكتبا لمليشيا الحوثي، منذ سنوات، كما تقود جهود المفاوضات بين الحوثيين من جهة والحكومة الشرعية والسعودية والمجتمع الدولي من جهة أخرى.
وفي وقت سابق، بحث المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، مع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العمانية، خليفة الحارثي، جهود التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.
ووفق وزارة الخارجية العمانية، استعرض اللقاء الجهود المبذولة في مساندة الأطراف اليمنية للوصول إلى حل سياسي يحقق للبلاد الأمن والاستقرار.
وكان مجلس التعاون لدول الخليج العربية شدد على ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي لممارسة الضغط على مليشيا الحوثي، للانخراط الجاد في العملية السلمية لحل الأزمة اليمنية.
وأكد الأمين العام للمجلس جاسم البديوي، خلال لقائه المبعوث الأممي (هانس غروندبيرغ)، أهمية الضغط الدولي على الحوثيين، للتفاوض مع الحكومة اليمنية على وقف إطلاق نار شامل، تحضيراً لاستئناف العملية السياسية، للوصول إلى سلام مستدام وفق المرجعيات.
وجدد دعم مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي، لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي، مشيرا إلى أهمية دعم تجديد الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة وتوسيع مكاسبها.