آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

بمهارة غريبة.. شاب عربي يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية

الأحد 04 سبتمبر-أيلول 2022 الساعة 07 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3964

 

تمكن مراهق لبناني من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأسرع وقت في تحديد جميع أعلام دول العالم، حيث تمكن من كسر الرقم السابق بفارق 6 ثوان ليقف الرقم حاليا عند 4 دقائق تماما.

وبحسب بيان الموسوعة، فإن المنطقة العربية تشهد تنافسا ساخنا على هذا الرقم، حيث كان الرقم السابق مسجلا باسم البحريني آدم سعيد، الذي حققه مرتين تواليا بوقت قياسي حينها بلغ 4 دقائق و24 ثانية، ثم كسره مرة أخرى بوقت 4 دقائق و6 ثوان.

بدأ شغف اللبناني حسن ضاوي، ابن العاصمة اللبنانية بيروت، بالجغرافيا منذ نعومة أظفاره، إلا أنه بحث طويلا عن دافع يعزز من خلاله ثقته بنفسه واختار المجال الذي أحبه من الصغر.

ونقل بيان الموسوعة عن اللبناني ضاوي قوله: "قضيت وقتا طويلا في صيف العام 2021 محاولا تحقيق الرقم، ثم ما لبث أن تم كسره مجددا بفارق 18 ثانية فأصبحت المهمة أكثر صعوبة.

تخليت عن الحلم وقتها، إلى أن عدت مجددا صيف هذا العام ونجحت بتوثيق اسمي في تاريخ هذا الرقم القياسي".

وأضاف: "أقتنيت جميع كتب غينيس للأرقام القياسية منذ العام 2013 ولم أحلم يوما أن أكون ضمن هذه الكوكبة من القدرات المستحيلة.

أنا لا أعرف كيف بدأ الحلم تماما، إلا أنني أعيشه اليوم بفرح".

ويدرس ضاوي في المرحلة الحادية عشرة في مدرسة ببيروت، وهو متفوق في دراسته.

حيث كان عليه القيام بالتحدي لنحو 1000 مرة قبل أن يتخطى لأول مرة الحد الأدنى المطلوب لتحقيق هذا الرقم القياسي